ما بعد نهاية طوكيو ريفنجرز.. هل كان كل ذلك.. وهم.. سراب... ارى شريط حياتي امامي و طياة الزمن تحتضنني.. يبدو انني لم انجح حقا هذه المرة.. لكن من يعلم ربما المرة الاخيرة لن تكون مختلفة... حسنا.. لن احاول بعد الان.. الجميع يتعب.. و انا تعبت.. لكل بداية نهاية.. و نهايني قد حانت. هذه المرة فاليغرقو في الجحيم.. لن انقذ احد...«هاذا ليس ما يتمناه القدر» القدر؟.. هراء.. لا.. ليس هراءً.. دائما مهما حاولت يأخذ القدر مجراه.. هذه المرة انا من جررت القدر لا تحكم على الرواية من البداية... او تصدقون سوو اللي تشوفونه مناسب.