﴿ ﴾10﴿ ﴾

322 32 4
                                    


تتمة للأحداث السابقة

سفيان ( وقت شافها ماتردش عليه .. تقدم وهبط لعندها ) مروة .. مروة راكي تسمعي فيا

مروة كان ااغمي عليها من الضرب الى كلاته .. وياريت كان على سبب وجيه انما افتراء وبهتان بدون وجه حق .. في ذلك الوقت سفيان تقدم منها وحملها بين يديه .. وتمشى بيها من اتجاه الدرج مطلعها لفوق للشومبرا ..

فقط السيطرة على روحه .. بمجرد انه فقط فكر انها خانته ومدت عرضها لانسان اخر .. والحقيقة تقال الامر مكانش بيده ممكن بزاف اي رجل يشوفها فالحالة هاذيك يجن .. اما يمسك روحه ولهنا الفرق .. كان لازم عليه يفهم منها على الاقل وممبعد يتصرف ماشي يعمل فيها هكاك

لا علينا كان وقف المحتم .. في تلك الاثناء سفيان كان وصل لفوق .. دمر الباب برجله ودخل الداخل للشومبرا .. تقدم شوي وحطها فوق الفراش واول ما بشرتها تلمست السرير صارت تتوجع وتأن ..وكان هذاك بسبب الهراوة والعذاب الى تسلط عليها من قبله .. هذا يعني عاشق لوكان ماشي عاشقها واش يعمل فيها

سفيان ( حل الدرج وجبد بوماد تاع حرق ) انتي الى بغيتي هكا .. مكانش الى ضربك على يدك وقالك روحي ليه

مروة ( تقلبت على جيه ) اممممم

سفيان ( حل البوماد وحط شوي في يده .. بعدها تقدم منها وصار يحللها فالحيجاب نتعها .. وقت نحاها لقاها لابسة بيجامة من لتحت صار يوخرلها باه يقدر يدهنلها المرهم ) توقعت تكوني عريانة .. لابسة غير سترينغ بصح خرجت غالط

مروة ( وقت حست بيديه على مكان الجرح صارت تتوجع ) خلاص .. بزاف ماقدرتش امممم

سفيان ( نسف ومسح نيفه بعصبية ) اسكتي عليا انا نزيدك ايا

كان كل ما يقلب بلاصة يلقاها مفوفية .. وعلاه الاستغراب شكون يضرب انسان بذيك الطريقة .. بصراحة حتى العدو وماتعملش فيه هكاك ..صار يحاول يحطلها المرهم على كل مكان ولكن الامور كانت تزيد سوء بالاخص وقت وجها صار ينتفخ

سفيان ( رمى المرهم على جيه .. وهو رايح يغسل يديه بدى الفون نتاعه يصوني وقت جبده من جيبه لقاه شوقي الى يعيط .. نسف ورماه على جيه ) ماشي وقتك يالخرى .. ماشي وقتك قاع

خلاها راقدة وتمشى للبانيو .. وين دخل وحل الماء باه يغسل وفي لحظة شاف انعكاس صورته على المرايا .. شاف انسان مشوه ومضطرب .. وصار يشم في ريحة كيما ريحة المجاري تماما .. ماعرفش مصدرها ولكن ديما يشمها ...

بالاخص وقت يفكر في مروة .. حتى صارت تبانله انه غلط وقت عطاها كثر من قيمتها .. وغلط كثر وقت عارض هدرة امه .. ولكن خرج عندها الحق في كل حاجة قالتها .. وكانها كانت عارفة رح تصرى حاجة كيما هكا ..

صارت العشية ..ولكن السخانة كانت مزالت تقتل .. مع انه كان شهر ماي برك ولكن الحرارة كانت في اوجها .. الناس كانت تبرد فالحال لحتى تخرج كاش ما تقضي ولا يحوسوا .. اما في دار مسيكة كانت الامور غير ..

راقصة في عهدة ظابط / الكاتبة منال منولةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن