"أعلم ، لقد كنت أحاول جعلها تعترف فقط".
كان هذا سيهون يحدث أحدا على الهاتف بجانب نانسي
"هم ينتظرون بقرب الميناء الآن".
"دعنا نذهب إذن".
"متأكدة من تسليم نفسك! ، ليس هنالك أي دليل يثبت إدانتك فقط انكري".
"أتعلم.. لم أندم يوما على ما فعلته".
نهضت بهدوء بينما تحمل سلاحها و تملءه بالرصاص
نظر لها سيهون بتعجب
" ماذا تفعلين!".
"ألا ترى بوضوح أنني أملء مسدسي".
"ما أقصده لما تفعلين ذلك".
"لقد أخبرتك أنني أرغب بالحديث مع شيزوكو و أنا واثقة أن هذا الحديث لن يمر على خير".
"ليس لدرجة حملك مسدسا بجانب الشرطة ، و ثم أنا هنا لن يمسك أي سوء".
" هل أنت مغفل ؟ أم فقط تدعي ذلك!".
"بل أنتي من فقدت عقلك".
"منذ فترة طويله هه ..".
"أعطيني ذلك المسدس".
"يبدو أنك مغفل حقا ! أي جزء لا تفهمه من أن تشان و شيزوكو أصبحا شريكين بدل زجه في السجن!".
"هل تقصدين أن ليس مبتغاه سجنك".
"صباح الخير سيد سيهون!".
"مادمت معك لا أظنه سيفعل شيئا".
"و هل تراه مغفلا مثلك!! ، هل تظن أنه سينتهي كل شيء بعد القضاء علي".
نظر لها باستغراب ينتظرها لتستكمل حديثها
"فلنفترض أنه قتلني و أتلف ملفات القضية و كأن شيئا لم يكن ، هل تظنه سيتركك على قيد الحياة! ، هل حقا تثق به؟".
"هو لن يفعل شيئا بي أنا رئيسه!".
"هذا هو الدافع الأول الذي سيجعله يدفنك حيا!".
صرخت في وجهه بانفعال
تنهد سيهون بثقل و أزاح بنظره بعيدا
يلعن تحت أنفاسه السبب في وقوعه هنا"من فضلك ارحل ، لقد رتبت كل شيء مسبقا ".
شخر بسخرية
"ماذا رتبتي؟ هل توقعتي حتى أن يقوم بخيانتك هكذا!".
"ليس لدرجة أن يستخدم شيزوكو ، لكن أجل دائما ما أتوقع الأسوء و أضع خطط لكل توقع".
"واااه كيف لك العيش بهذا العقل هنا ، لما لم تستخدميه بشيء نافع".
صرخ بآخر كلامه بعصبية
"هناك ورقة تركتها على مكتبي بخط يدي مع توقيعي فقط سلمها للشرطة و أخبرهم أن يتراجعوا و سيكون كل شيء على ما يرام سأهتم بالباقي".
"لا أستطيع فعل شيء حول عدم سجنك".
"سآتي بقدمي و أسلم نفسي لا تقلق".
"و هل أصدقك".
"لا أحب أن أخلف بوعودي أو إلغاء مواعيدي".
"سأثق بك هذه المرة فقط ، و لا تقتلي أحد أنا أحذرك!".
"قد لا أفعل شيئا ليشيزوكو لكن تشان لا أعلم".
حملت أغراضها و ركضت مسرعة نحو مكانهم
"اللعنة!".
اتصل سيهون بالشرطة لتضليلهم حتى تنتهي
ثم توجه لمكتبها..
.
.
.
.
.
.
..
.
.
..
.
.
يتبع...
أنت تقرأ
|اسـمُـهـا نـَانـسـِي||HER NAME IS NANCY|.
Aksiyonعلاقات!. أخطاء!. حقد و كراهية!. و شخص واحد يحل المسألة بسفك دمائِهم. لكن ما قصة هذا الشخص؟. "مُجرِمة أَم فَاعِلة خَير ...أمرهَا مرِيب".