تنبيه مهم اقرأوه اولا للنهاية : يا جماعه بليز لاحد يقعد يقول الدين وحرام وكذا.. ترا انا بصور ديانه مختلفة وحياة مختلفة وكل هذا من وحي خيالي ككاتبه وانا ماقدر استعمل الإسلام عشان بكون اسيء لديني خصوصاً انو الرواية فيها سحر وفيها رومانسية وهذا ما بقبل اي حد يستخدمه برواية ابطالها مسلمين... سو يا ريت تبطلوا هالكلام وانا عارفة انو حرام وببقا هبله لو كتبت رواية تاني + ليه التفاعل نازللللللل فرحوني بتعليقاتكم انا بنهار و ما يريحني غير تعليقاتكم مع الاحداث، انا لما ما الاقي تفاعل في فصل اقعد اسبوع افكر انو الفصل ما عجبكم وانو الأحداث بقت زق وكيف اخلصها بسزعة لحتى ما تملوا... طولت سوري وشكرا للي قرأ الكلام للاخر + خدوا الفصل وانجويد ♥️😭🙂~
***في البارت السابق :( ... :" اعرفك من لون شعرك وعينيك المشابهان لي..."، اثيناتيوس :" هه اللعنه اب جديد في القائمة...) ~
°°°
... :" كلا لست أباً.. لكني أقرب لجد "
إبتسم اثيناتيوس إبتسامة ماكرة بينما تخللت اصابعه في خصلات
شعره الفضية..
لم يعرف رغبة ذلك الرجل لكنه تجاهل الامر وقرر الإلتزام بالصمت
وهو يحاول قراءة تصرفات هذا الرجل الغريب..
.... :" اذا الا تريد معرفة من اكون!"
قلب اثيناتيوس عينيه بظجر وبدأ يأخذ مساره بين الاشجار الكثيفة
بينما لحقه ذلك الرجل العجوز الذي تزينت قزحيتيه بالياقوت بينما
اكتسحت خصلاته الجميلة ببياض الغيوم...
كان يبتسم ببلاهة، إبتسامة ساحرة بينما برزت تجاعيد صغيرة
تحت عينيه و فوق جبينه...
قرر اثيناتيوس التظاهر بعدم رؤية ولم يرد على اي من اسئلته..
لكن الرجل وقف امامه بانزعاج وهو يتحدث بنبرة طفوليه..
.... :" هل تتجاهلني الآن يا فتى؟"
تنهد اثيناتيوس واكمل سيره بينما كان الرجل يصرخ بمفرده ...
لتتوقف خطوات اثيناتيوس حينما اضيقت عيناه قليلاً...
كان هذا الطفل يملك تقاسيم وجه تناسب شاباً وسيماً لذا لم يشعر
يوما بطفولته لا في شكله ولا في افكاره..
(ت: ما طبعا جينات الهلاكة العند الاب وين بتروح؟ 🐸 💔)
أنت تقرأ
أدونيس | Adonis
Historical Fictionسَوَاءٌ كُنْتِي فَارِسَةً اوِ طِفْلَةٍ مُحَبِّبَةٌ لِلَالِهِ يُرَاكِي النَّاسُ بِحَيَاةٍ مِثَالِيَّةٍ لَكِنْ ايُوجِدُ حَقًّا مَا يُدْعَى بِالْحَيَاةِ الْمِثَالِيَّةِ!؟ ~~~~~~~~~~~~~~ ادُونِيسُ وَهُوَ إِسْمُ إِلَهٍ يُونَانِيـٓ هُوَ اسْمٌ لِمَعْشُوقِ...