هاي جميعا كيفكم واسفة عالتاخير بس كان عندي اختبارات وهذا الفصل كتبته وعندي اختبار كيميا بكرا سو هو الفصل قبل الأخير لذا ااستمتعوا....
.....
في البارت السابق :(بعكس امنية جيليان النقية كان احدهم يحدق بكراهية بهم.
... :" استمتعوا بهذا الوقت الثمين لان سعادتكم لن تدوم طويلاً) ~°°°
بعد فترة من الوقت ازدحم القصر بالخدم المشغولين...
للتجهيز لاحتفال المتاجيتنيا.. الاحتفال للتبارك بإله النور أَبولو..
(استغفر الله)كانت تنام في سريرها الواسع بينما تناثرت خصلات شعرها حولها
لتضيف اليها مظهراً غاية في الحسن وكأنها الجمال النائم..
لتفتح قزحيتيها شيئاََ فشيئاََ وهي تنظر للسقف... الذي بقيت تحدق به ..
حتى لفت انتباهها ذلك الوسيم القابع امامها...
ينام بعمق مخفياً عينيه الساحرتين تحت اجفانه المغلقة بينما
تتسلل خصلاته المبعثرة بفعل اصابعها على جبينه..
استمرت عيناها تحفظان تراسيم وجهه من انفه المسلول كالقلم
ووجهه المنحوت كتمثال إلى بشرته البيضاء المصقوله كالرخام..
كان مثالياً من كل النواحي لا يمكن لأحد ان ينظر إليه إلا ونبض
قلبه بشدة..
أدونيس فكرت في ذاتها :" اجل هذا الوسيم هو ملكي وحدي"
ابتسمت ثم ابتعدت تحاول النهوض لكنه سحبها والقاها بجواره
ليعانقها بلطف ويقبلها قبلة سطحيه على شفتيها...
كريس :" اين تهربين..."
أدونيس ابتسمت :" لقد استيقظت..."
كريس ابتسم بتملل :" رأيت فتاة حسناء تحدق بي لساعه وانا رجل متزوج للأسف لم استطع سوى الامساك بها حتى تصل زوجتي.."
أدونيس :" أوه حقا.."
كريس :" يالهي ياللصدف الحسناء هي نفسها زوجتي.."
أدونيس قهقهت :" هاهاها هيا اتركني سأذهب لاتجهز.. "
كريس :" لا اريد تركك.. "
أنت تقرأ
أدونيس | Adonis
Historical Fictionسَوَاءٌ كُنْتِي فَارِسَةً اوِ طِفْلَةٍ مُحَبِّبَةٌ لِلَالِهِ يُرَاكِي النَّاسُ بِحَيَاةٍ مِثَالِيَّةٍ لَكِنْ ايُوجِدُ حَقًّا مَا يُدْعَى بِالْحَيَاةِ الْمِثَالِيَّةِ!؟ ~~~~~~~~~~~~~~ ادُونِيسُ وَهُوَ إِسْمُ إِلَهٍ يُونَانِيـٓ هُوَ اسْمٌ لِمَعْشُوقِ...