فَضـلَاً تَجَـاهَلوا الاخطَـاء الإملَائِـية ✨
.
.
.
.
.
.
.
.هَـا انَـا اجلِـس مُرتَدى بَذلَـة انِـيقة اختَـرتُـها بِعنَـاية مَـع اخوَتِـى ، وعِـندمَـا اقصِـد اخوَتى الآن فيَجِـب ذِكـر تَـاى ، چِـين وهوسُـوك ، فِـي الحَقِـيقَة انا لَا ارتَـديهَا اليَـوم خِصِـيصَـا مِـن أجل تَكرِيـم الرئِـيس وكبِـار الضّبَـاط لَنَـا ، بَـل لأمـر آخَـر يَجعَـل مَعِـدتى تُصدِر اصوَاتـا لتَوترى الشَديِـد ، يَدى اصبَـحت مُتعَـرقة لتُـمسك بٌهَـا سومِـين الجَـالسة بِجَانِبـي بِفستَـان رقِـيق جَعل مِنـها فَاتِنـة ، قَلبِـي ايّهـا المِسكِـين كَـان الله بِعَـونك .
" كِـيم سوكچين ، كِـيم هوسُـوك ، چُيون چونكُوك وكِـيم نامچون "
نطِـقت اسمَـائنَـا ليَعلُوا التصفِـيق بالقَـاعة ، الكَثِـير والكَثير مِـن الحُضُـور مِـما يزيد مَـن تَوترى .
نظَـرت لوَالدَاى مِـن اعلَـى المنّصة لأجِـد والدَتِـى تبكِـى بينمَـا ابي ينظُـر لى كأنّمَـا يقُـول لقد انجَـبت رجُـلاً مِمَـا جَعلنِـى اثِـق بنَفسِـي اضعَـافاً .
مرّ الرئِـيس على چِـين وهوسوك ونامچون وهَـا قَـد جَـاء دَورى
" چـيون چُـونكوك ، شُكـرا لأخلاصـِك وتطَـوعك وانقَـاذِك للبِـلاد ، وسأحـرِص أن تتَـذكرك جمهُـورية كُـوريا الجَـنوبيه حَتى المَمَـات "
انهَـى حَديثُـه بتصفِـيق آخر مِـن الجُمهُـور ليُسَلمنِـى درعَـا خَـالصَـا مِـن الذّهَـب .كُـنّا على وَشك العَودَة إلى مَقَـاعِدنا ولكِننى اتّجَهت للرئِيس اطلُـب مِـنه مُكَبر الصَـوت لألقِـى بَـعض الكَلمَـات وقَـد قبل بِرَحَـابة صدر .
اخَـذت نَـفس استَـجمع شجَـاعتى لأرى تَـاى يبتَـسم لِى لأتشَجّـع
" في البِـدايه احِـب شُـكر الالـه لتغِـيير حَـياتى كَـاملة وخروجِـنا مِـن تِـلك الملحَمَـة سالِمِـين ولَكِـن في الحَقِـيقة هَـذا لَـيس المَـوضوع الذى ارِيد التّحَـدث عَنه اليَـوم ، بَـل هُـو قَـرار مَبنِـى على شَـخص آخَـر يُوجَـد مَعنَـا هُنَـا اليَـوم ، قَـرار امّـا سيجعَلنِـى سعَـيد مَدى الحَـياة أو سيَجعَـل من التّعَـاسة صدِيقَتِـى لذا .... "نزَلت مِـن الاعلَى اتّـجه حَـيث تَجلس سُومِـين وبيَدى مُكَـبّر الصَـوت
" كِـيم سُومِـين ، هَـل تَقبَلين الزّواج بِـي ؟"
مددت يَدى لتأخُـذ بِهَـا أن كَـانت مُوافقَـة ، لَـم تُجِـب لِمُدة دَقِـيقة فقَـط تنظُـر لِـى بِلا تَعابِـير حَـتى صرَخَـت فجأه
" مُوافقَـة "
لتَحتَـضننى ويُصفّـق الجَمِـيع بينمَـا تَـاى وچيمين اخَـذوا يصفّـرون ويَقفِزون كالأطفَـال بينمَـا وَالداى ، چين ، هوسوك ونامچون يصفّقُـون بِحَـرارة والابتِسَـامة تَكَـاد تشق وُجوههم .
أنت تقرأ
١٩٥٠
Fanfictionاندلعت المعركة الكبرى ، ولم استطع تمييز وقعها ، أكانت الحرب التى بداخلى ام حرب موطنى ؟! "انا اخشى فَقدُك ، انت مَلاذى ورَفيق رُوحى ، اخشَى أن تُفارِق روحك جَسدك لِتُصاحِبها روحى ايضَا " "سأكتُب لكِ رسائل كُل يَوم واتمنّى أن تَصِلُك جَميعها " الأحداث...