هل حدث و أن فكرت مرة أن حياتك هادئة و مملة أكثر من اللازم ، و تتمنى لو كانت أكثر حماسا و بها بعض الأكشن !! هذا ما حدث لبطلة روايتنا كطالبة مرحلة ثانوية
في ذلك اليوم الدموي الفظيع عندما تلتقي اولئك الإثنين يتغير كل شيء !
في إحدى عطل نهاية الأسبوع ، بعد الظهر ، حيث سونا و مياري متفرغان ، تفزعتهم ساناي القادمة من غرفتها مسرعة و معطفها الربيعي الطويل في يدها و حقيبة يد في يدها الثانية ، لتقترح عليهما مرافقتها لمكان ما بينما هي مشغولة بارتداء اقراطها أمام المرآة .. مياري :
" إلى أين سنذهب "
ساناي :
" سوف تعرفين لاحقا هيا غيري ثيابك "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يضع سونا المستلقي على الأريكة هاتفه جانبا :
" أشعر بالملل سأرافقكما "
*
* *
بعد وصولهم إلى المكان المقصود في نصف ساعة ، يقفان شاردين أمام عمارة ضخمة ، فتناديهما ساناي التي سبقتها إلى المدخل بحماس :
" هل ستبقيان واقفين هناك ، لندخل ! "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد أن صعدو بضعة طوابق بالمصعد ، و في الطابق حيث يوجد عمل ساناي ، كل من يراها من الموظفين يحيونها بابتسامة و ترحيب .. السكرتيرة :
" أهذه العارضة الجديدة خاصتنا ! تفضلي الجميع في الداخل "
بعدها يكتشف الإثنان عمل ساناي الجديد كعارضة مبتدئة في مجلة مراهقات . بينما يتمشون في الممر ، مياري :
