الفصل 44 : لننهي هذا !

51 14 0
                                    

- بعد عدة أيام ، في كوريا ، سيول ، 16pm -

يدخل زوج يوريان عليهم ليتفقد صحة زوجته ، لم يستطع الاقتراب منهم بعدما شاهدها على تلك الحال منهارة محطمة ، و قد أخبرتهم أنها تشعر كما لو حدث هذا معها من قبل !اهتزت مسامع سيهون ، أدرك أن أمه على وشك التذكر ، فهمس لخاله قلقا :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يدخل زوج يوريان عليهم ليتفقد صحة زوجته ، لم يستطع الاقتراب منهم بعدما شاهدها على تلك الحال منهارة محطمة ، و قد أخبرتهم أنها تشعر كما لو حدث هذا معها من قبل !
اهتزت مسامع سيهون ، أدرك أن أمه على وشك التذكر ، فهمس لخاله قلقا :

"هل يجب أن نستدعي ذلك الطبيب من تلك المرة ؟ "

تردد :

" لا اظن أنها فكرة سليمة ، قد تحدث نتائج عكسية إن رأت وجهه ، سنحضر غيره في الوقت الحالي "

يقف زوجها في الخلف مستاء و غاضب ، ثم يخرج و قد ضرب بالباب من وراءه ..
كان الوالد يمشي بسرعة و سيهون يلحق به بصعوبة :

" أبي ؟ "

" إنها السبب ! ليتنا لم نحضر تلك الطفلة معنا !بعد أن تعافت أمك من ذكرى ابنتنا بعد مسيرة طويلة من العلاجات و الأدوية ، و لم نكد نهنأ بحياتنا حتى عدنا لنقطة الصفر ! ما الذي سنفعله إذا تذكرت اختك أيضا ؟ لما يجب أن تعاني من الأمرين؟! تلك الطفلة قلبت ح...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" إنها السبب ! ليتنا لم نحضر تلك الطفلة معنا !بعد أن تعافت أمك من ذكرى ابنتنا بعد مسيرة طويلة من العلاجات و الأدوية ، و لم نكد نهنأ بحياتنا حتى عدنا لنقطة الصفر ! ما الذي سنفعله إذا تذكرت اختك أيضا ؟ لما يجب أن تعاني من الأمرين؟!
تلك الطفلة قلبت حياتنا و رحلت ! "

انزعج سيهون من الكلام :

" ابي لم تقول هذا الكلام ، حتى ال.. "

قاطعه والده :

" سيهون ، انت تعرف جيدا أننا لم نجلبها معنا بدافع الشفقة ، صحيح ؟ "

كأن العالم يريد قتلها !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن