هل حدث و أن فكرت مرة أن حياتك هادئة و مملة أكثر من اللازم ، و تتمنى لو كانت أكثر حماسا و بها بعض الأكشن !! هذا ما حدث لبطلة روايتنا كطالبة مرحلة ثانوية
في ذلك اليوم الدموي الفظيع عندما تلتقي اولئك الإثنين يتغير كل شيء !
كيف بدأ هذا ؟ جولاي كان يشعر بالشفقة على سونا و مياري عندما لم يملكو خيارا آخر سوى الهروب مع سيهون من الحرب إلى بلد و البقاء مع أناس غريبين عنهم . فحرص أن تكون علاقته بهم مثل صديقهم ، أو أخيهم الأكبر ، الذي يشعر بالمسؤولية تجاههما خصوصا عندما اختارا البقاء معهم عوض الانتقال مع سيهون و يوريان للفيلا . بعدها جمعته العديد من الظروف و المواقف مع مياري ، و التي لاحظ تطور شخصها بشكل مذهل عن أول مرة قدمت لمنزلهم ، فبدأ ينتبه لها و يهتم لأمرها رغما عن إرادته .. إلى أن صار مولعا بها هكذا ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكنه الآن يخشى إظهار مشاعره ، أو يبقى قريبا منها ، سيأذيها بذلك ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رجل مجنون مثل رازال ، لقد كان صبورا لسنوات حتى يجد جولاي شخصا يهمه و يحبه ، كما كانت علاقة رازال بكارديا ( خطيبته الراحلة ) عميقة.
شخص انتظر سنوات ليصبح الانتقام قاسيا و مثاليا يرضي غضبه و حقده . لا تعلم ماذا سيفعل ، لا يمكنك توقع أفكاره .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
