صباح الصباح وفاقت إسلام كاتشوف فجنابها كايبان ليها البيت زوين وراقي واكيد هذا ماشي فدارهم شافت فيدها ورجلها بانو ليها فيهم الگبص عاد تفكرات كولشي ولكن هي فين دابا وديال من هاد البيت سمعات الدقان فالباب دخلات واحد البنت وهازة فيديها الطبلة ديال الماكلة فيها الفطور إسلام : فين انا اختي وشكون نتي البنت: جابك سي يوسف البارح وانا غير خدامة هنا وكلفني باش نرد ليك البال إسلام : شكون هاد يوسف تاني واش هو لي ضربني البنت : اه عاوناتها باش تفطر وجابت ليها حوايج جداد لبساتهم إسلام: شوفي اختي انا ضروري خاصني نمشي راه عندي بابا غايكون مشذون عليا دابا البنت : سمحي ليا ولكن سي يوسف أمرنا مانخلوكش تخرجي حتى يجي هو إسلام بغضب : واش من نيتو هذا ضاربني وزايدها حابسني هنا بقات كاتفكر : مزيان نيت باش ناخد حقي منو ولد ابحرام رزاني فيدي ورجلي الله يعطيه الكساح خرجت البنت وهي رجعت نعست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إسلام ❤ 😌
###
فالفيلا من بعد يوم طويل وصلو شوية معطلين وقف بيهم السائق ونزلت شفاء هازة حاتم وهو ناعس فحضنها داخلة كتحس بالسقيل وغير خطواتها لي كيتسمعو ... حتى وصلات أمام الصالون فين جالسين سي أحمد ولالة كلثوم والتوتر باين على وجهم ماجات فين دور وجهها حتى قلبها خفق بخوف من نظراتو الشرسة انتافض من بلاصتو جاي عندها بخطوات كبار خدا من عندها حاتم دغيا كيتفحصو : فين كنتي بولدي ؟ شفاء بتلعثم: ديتو معايا للمستشفى حيث ... قاطعها بصراخ: شكون عطاك الحق تديه معاك لدوك البلايص ... كلثوم : ولدي تهدن الله يرضي عليك راه حاتم ماخلاهاش تمشي لخدمتها وبدا كيبكي اضطرينا نخلوه يمشي معاها ...
أجود وعروقو غايخرجو : الهدرة معاكم ماشي دابا الوليدة دي حاتم لبيتو دابا ... عطاهم ليها وفرمشة عين كان ضاغط على يد شفاء وغادي بيها للغرفة ديالهم وهي ضاغطة على على فمها بالالم والخوف تسلل لقلبها ...
دخلها للبيت وردخ الباب بقوة ، وقربها ليه بعنف ونطق : باشمن حق تسمحي لراسك تدي ولدي فين ما بغيتي ؟ شفاء مستغربة من هاد الطريقة ديالو : انا ديتو معايا حيت كان كيبكي ومقدرتش نخليه...وأصلا مانقدر ندير ليه والو واش حماقيتي .... أجود زاد زير عليها وعينو فعينيها : غير ديري ايلا قدرتي ...بديني حتى نقبرك ونتي كتشوفي . شفاء مصدومة من الوحشية ديالو لهاد الدرجة مريض : علاش كتهدر معايا بهاد الطريقة ؟ راه حاتم بحال ولدي ومستحيل نأديه ( عينيها بداو كيتلألؤ حيت حسات بالحكرة ) أجود دار فيها ابتسامة سخرية وطلق من يدها : حاتم عندو ماماه ومامحتاجش ليك نتي ومتحلميش نهائيا بهاد المرتبة...
كانو هاد الكلمات بحال السهم على قلبها مصدومة لدرجة مقدراتش تنطق بحتى كلمة واش هذا هو الرجل لي تزوجات بيه باش يحميها ويكون الأمان ليها هه اكيد لا بمجرد ما تعلق الأمر بولدو ومراتو الأولى تبدل 180 درجة ....
خلاها تما واقفة ودخل يبدل حوايجو كأنه موقع والو ... نزلو جوج دمعات من عيونها ومحاتهم دغيا رافضة تبان ضعيفة أمام هاد الوحش الآدمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فليل :
عند شفاء لي مكمشة فالسرير ديالها فحين كان أجود مجبد فوق الفوتوي ناعس على جنبو ومربع يديه كيف ديما وحواجبو معقودين حتى فالنعاس ( الله يستر 😅) كتفكر كلامو الجارح كأنه كيقلل من قيمتها وعرفات أن هاد الشخص مكتهمو حتى حاجة من غير راسو وعائلتو أما هي غير شخص عابر غادي دوز فترة وتمشي ... قنعات نفسها بهاد الكلام وحاولات تنعس...
#####
حتى لعشية عاد شرف سي يوسف المكان دخل عيان ومشا يطل عليها ...فتح الباب غير بشوية بانت ليه ناعسة إسلام سمعت شي حد حل الباب ودارت راسها ناعسة دخل يوسف بشوية شافها واش شربات دواها لقاها شرباتو مع بغا يفتح الباب ويخرج كايحس بشي حاجة خبطاتو لراس دار مصدوم يعرف مين جات الدقة حتى كاتبان ليه البنت شعرها مشعگگ ويدها لاخرا مهزوزة الفوق ...شاف الأرض لانت ليه العلبة ديال الدوا هي لي ضرباتو بيها إسلام : شكوووون نتا ولاش داخل عندي ولاش حابسني هنا اولد الحرام ومهرسني من الفوق يوسف كايرمش بعينيه مصدوم : ييياك كنتي ناعسة .. إسلام بإستهزاء : لا اسيدي كنت فايقة يوسف طمر معاها : سمعي أليلى ...أحم شنو سميتك بعدا ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
