ƤÃŘŤ (7)

43.4K 652 44
                                    

مرحبا فراولاتي🍓🍓
اتمنى تتفاعلوا.
اترككم مع الروايه.
استمتعوا.
.
.
.
.
.
.
مرحبا، حان الوقت لأكمل لكم قصتي.
كنت ارتجف واتعرق بغزاره، وفجأه التفت لي امي وقالت: ما هذا؟
قلت: ماذا؟
قالت: لماذا تتعرقين هكذا.
حينها شعرت براحه شديده، وتوقفت عن الخوف، لانها لم تعثر على الصوره.
قلت: لا لا شئ، انا اتعرق لان لان.
لم اعرف ماذا سأقول.
قالت: لان ماذا نينا.
قلت: لان درجه حراره الغرفه مرتفعه للغايه.
مع ان درجه حراره الغرفه كانت طبيعيه جدا.
نظرت لي امي بتعجب وقالت: نينا درجه حراره الغرفه طبيعيه للغايه.
ثم وضعت يداها فوق جبيني وقالت: ربما درجه حرارتك انتي هى المرتفعه.
قلت: ربما، لانني كنت ابكي.
قالت: ربما، هيا اذهبي واغسلي وجهك ثم انزلي لتتناولين الغداء معنا.
قلت: حسنا.
ثم ذهبت امي وانا ذهبت الى خزانتي واخذت الصوره ثم قلت: واخيرا لم تكتشف مكانك.
ثم قبلتها وقلت: ابقي هنا.
ووضعتها في الصندوق مجددا ثم اغلقت الخزانه وذهبت الى المرحاض لأغسل وجهي.
وبعد قليل نزلت وتناولت الغداء.
وبعد اخر مره حاولت بها الانتحار سأمت من محاولات الانتحار الفاشله وقررت ان اعيش حياتي بطبيعتها، واخيرا تذكرت امي وابي لكن لم اقول لهم، وفي يوم من الايام استيقظت  وقررت ان اشتري لأبي وامي هديه واقول لهما انني قد تذكرتهم، بدلت ملابسي ثم نزلت الي الطابق السفلي وكان ابي وامي نائمين كنت اريد ان اودعهم قبل ان اخرج لكن لم استطيع، خرجت وكنت في طريقي الى المتجر وفجأه توقفت امامي سياره سوداء كبيره جدا، ثم خرج منها رجلان ضخمان للغايه وكان مع احدهم عطا غليظه، وعندما رأيتهم قادمون نحوي شعرت بالخوف وبدأت بالرقد، كنت ارقد في اماكن وشوارع لا اعرفها لكن هذا كان لا يهمني كل ما يهمني هو ان اهرب من هذان الرجلان، ظللت ارقد بسرعه حتى تعثرت ووقعت على الارض، نظرت خلفي لأجدهم قد اصبحوا قريبين مني للغايه، استقمت بسرعه واستمريت بالرقد حتى وصلت الى شارع مسدود ولا يوجد احد به التصقت بالجدار والتفت خلفي لأجد هذان الرجلان يتقدمون نحوي، كان في يد احدهم حبل وفي يد الاخر عصا غليظه، قلت: من انتم وماذا تريدون مني؟
لم يجيبوا على سؤالي وقال احدهم: هذه تعليمات رئيسنا.
قلت: رئيسكم، من هذا الاحمق؟
قال الاخر: ليس من شأنك ان تعرفين، هل سوف تأتي معنا بالادب ام تريدين ان تأتي معنا بالعنف.
قلت: ماذا يريد رئيسكم مني ها.
قال أحدهم: هيا.
قلت: لا لن اتي معكم، وافعلوا ما تشائون.
اقترب الذي يمسك العصاه مني ثم ضربني بها على رأسي بقوه، لم اشعر بأي شئ سوا الدماء الساخن الذي كان يسيل من رأسي ثم وقعت على الارض.
سأذهب الان وغذا سوف اكمل لكم قصتي، احبكم والى اللقاء.
.
.
.
.
.
.
اتمنى يكون عجبكم البارت، تتفاعلوا.
بليييز لا تبخلوا علي بنجمه وتعليق.
باي فرولاتي🍓🍓🍓

سِتٌکْوٌنِيَنِ عٌآهّرتٌيَ وٌسِأکْوٌنِ آنِآ آلَدٍآدٍيَ خِآصّتٌکْ🔞😈حيث تعيش القصص. اكتشف الآن