ƤÃŘŤ (8)

41.8K 943 291
                                    

هاي فراولاتي 🍓🍓
اتمنى ان يعجبكم البارت.
اسيبكم مع الروايه.
باي فرولاتي 🍓🍓
.
.
.
.
.
.
.
مرحبا اصدقائي، كيف حالكم، اتمنى ان تكونوا بخير، حسنا هيا بنا لأكمل لكم قصتي.
وبعدما سقطت على الارض قيد الرجل الثاني يداي خلف ظهري ثم حملني ووضعني داخل السياره، كنت لم افقد الوعي تماما بل كنت اشعر بكل شئ لكن لا استطيع النطق او الحركه، وبعد ان وضعوني في السياره صعدوا اليها وانطلقوا، كان احد الرجال يقود السياره والثاني يتحدث في الهاتف ويقول: نعم، نعم سيدي لقد احضرناها كما طلبت.
ثم نظر لي وقال: لا لن تستطيع، لانها فاقده الوعي الان.
ثم نظر امامو مجددا ويبدو وكأن رئيسهم هذا يوبخه.
قال: لقد اضطررنا ان نضربها على رأسها بالعصه لانها كانت تضرخ ولا تريد القدوم معنا... امرك امرك سيدي، حسنا الى اللقاء.
ثم قال الرجل الاخر بسخريه: هههه، ماذا هل وبخك هههه.
قال الاخر: لا تسخر مني افهمت.
قال: حسنا حسنا لن اسخر منك، لكن ماذا حدث حقا؟
قال الاخر: لقد كان في قمه الغضب وكان يتكلم معي بصوت مرتفع للغايه.
قال: حسنا لماذا كان غاضب؟
قال الاخر: لاني ضربت الفتاه على رأسها.
قال: غريب للغايه، لماذا غضب كل هذا الغضب، هل هو واقع بحبها؟
قال الاخر: لا اعلم لماذا تسألني انا، اسئله هو اذا كنت تريد ان تعرف.
ثم قال وهو ينظر الي والى جسدي بقذاره: لكن بحق، الفتاه جميله ومثيره حد اللعنه، تجعل كل من يراها ويرى جسدها المثير هذا يرغب في مضاجعهتا بشده.
قال: نعم لديك حق.
عندما سمعت هذا الحديث القذر الذي كان يدور بينهما كنت اريد ان انهض واقتلهم لكن للأسف لا استطيع الحركه نهائيا، وبعد قليل وصلنا الى مكان غريب، نزلوا من السياره ثم حملوني وذهبوا الى منزل غريب في مكان اغرب، دخلوا المنزل ثم انزلوني الى القبو وقيدوني يدي في حديد كان موضوع في الجدار بحيث لا استطيع فكه نهائيا، ثم خرجوا وكانوا يتحدثون مع رجل وامرأه بالخارج، فتحت عيني ونظرت في كل انحاء الغرفه وبدى لي وكأنها غرفه تعذيب جنسيه، كنت خائفه للغايه، وفجأه رن هاتفي، ههه هؤلاء الحمقى نسوا ان يأخذوا الهاتف من جيبي، كنت احاول ان اخرج هاتفي من جيبي لأجيب على المتصل واطلب المساعده لكن للأسف لم استطيع، ليس لانني مقيده بل لأنني لا استطيع الحركه، كنت اشعر ان جسدي مشلول، حاولت ان احرك قدماي بصعوبه، وبعد محاولات كثيره اخيرا استطعت تحريك يداي وقدماي وجسدي بأكمله، ورن هاتفي مجددا، كنت احاول بكل جهدي ان اخرج هاتفي لكن بلا جدوى، حينها قلت: اللعنه، اللعنه، تبا لهذه الحياه، ما هذا بحق الجحيم.
مهما اخبرتكم قبح ورعب هذا المكان الذي يدعى القبو لن تصدقوني، حقا انا لم ارى يوم جيد بحياتي، واذا رأيت في يوم من الايام شئ جيد ينتهي بغمضة عين، وبعد محاولات كثيره فاشله في ان افك قيدي اسندت رأسي على الجدار وظللت ابكي واضرب رأسي بالجدار حتى آلمتني رأسي بشده، توقفت عن ضرب رأسي بالجدار واستمريت بالبكاء، ثم وضعت رأسي بين ركبتاي وكنت احدق بالباب ولم ايأس وحاولت مجددا في فك قيدي لكن للأسف فشلت هذه المحاولات.
يأست من ان استطيع فك قيدي، كنت مثل السجين الذي يريد ان يخرج من سجنه، وفجأه دخلت الي امرأه وقالت: اهدأي اهدأي ابنتي، انا والدتك.
نظرت لها بتعجب وقلت: ماذا والدتي؟
سوف اذهب الان وغدا سوف اكمل لكم قصتي، احبكم والى اللقاء.
.
.
.
.
.
.
كتبت حوالي519 كلمه، ماحدا يقولي البارت قصير اوكي😂😂
لا تبخلوا علي بنجمه وتعليق لاني عنجد تعبت فيها كثير😢😭
باي فرولاتي 🍓🍓

سِتٌکْوٌنِيَنِ عٌآهّرتٌيَ وٌسِأکْوٌنِ آنِآ آلَدٍآدٍيَ خِآصّتٌکْ🔞😈حيث تعيش القصص. اكتشف الآن