في جيه أخري و تحديدا عيلة الماجري :
كنت ڨاعدة تحت شجرة هذيك بلاصتي مصغرة نرتاح كيف نشم ريحت التراب و نشوف لعصافر محلڨة في العالي فرستي حذايا هي رفيڨت دربي تفهمني علي الرمش كنت نخزر لبعيد ومخي سارح في هاالأرض لي بينا و بينها سياج حديد محرمين علي كل نفر من عرش الماجري يفوته ماني فاهمة حكاية هثار هاذي لكن فاهمة حكاية وحدة مفماش غيرها كره أهل العياري يجري في دمي ولطيح منهم في إيدي ما نرحمه ...
********
بعد ما تم مجلس العيلة خرجت و نا دمي نافر في عروڨي ملغش جاء النهار لنستناو فيه و لازم تخلص لحڨوڨ و نااا هو بااش يخلصها .
ركبت علي حصاني و شديت طريق لأرض باغي نرتح مخي شوية و نضم فكاري داهم علي معركة كبيرة و لازمها تخمام نجري نسابڨ فريح ما حدني كان سياج لحديد لڨايم بين أرضنا و أرض عدويا
هزيت عيوني علي كل الأرض وناا نتوعد أااه ياا عرش الماجري إلا مانبكيك عوض الدموع دم .. ناا كاكة وعلي غفلة لمحت خيال مراا أي نعم هاذي ما تكون كان بنت الماجري
_ هبط من علي ظهر حصاني و مشيت حتي وصلت ڨبالها كانت سارحة ڨول عليها في عالم غير عالمنا لكن يا فرحة ماا تمت ......
*******
كنت سارحة بخيالي حتي لفطنت علي حثلة تنفضت من مضربي و جيت ماشية شيرة فرستي لكن حبست موش ناا لتهرب و تخاف هزيت صوط الخيل في إيدي و مشيت جيهت الصوت ،
وياااا امااا وخيتيي بنتك تاا دوخ عرضتني جهامت بنادم سبحان الخالق في خلقو لكن ضربتني ريحت لعداوة في خشمي هااا ي فيقي هاا بنت علي راهو واڨف ورا سياج ...
