الحلقة 32
حتي واحد فينا ما نطڨ حرف كان عيوناا تحكي الف حكاية عندي برشة اسئلة دور في راسي باغياته يجاوبني عليها
محمد : نعرفك داخلة بعضك من الحكاية لصارت ڨبالك من شوية و عندك الحڨ تسهلي و تفهمي و ناا من حڨي نجاوبك علي كل سؤال بما انك مرتي من حڨك تعرفي ...
درة : الف سؤال يدور في راسي شكونك أنت شكون البنت الصغيرة كيف هياا بنتك يعني انت معرس و وين امهااا و ناا شنعمل عندك كيف انت معرس و زيد شكون المصافرة لكانت هناا و شتقربلك و علاش تربيلم في بنتك و انت علاه مخليهااا وحدهاا .... ما ندري علي الكلام كيف خرج و ماا قدرت نسكت ... بخطوتين كان قدمي ما حسيت بيه كان كيف دور إيده علي حزامي حسيت بدقات ڨلبه لمتسارعة حط شفايفه علي شفايفي و باسني أي نعم ياا ناس راهو باسني ولد الكلب
هز عيونه فياا و هو يضحك خشمه علي خشمي و ڨلي و البسمة مالية فمه " أن اردت أن تسكت إمرآة قبلها "
درة : ولله و الرب لعزيز ڨريب ندوخ ماني عارفة من ڨربه ولا من لعمله ولا من كلامه نسيت كل الاسئلة لسألتهاا معاد باغية نعرف شي اصلا لكلام هرب علياا ماني عارفة شنهي نعمل و كيفاه وجهي شيڨابل وجهه الله يهلكه وجهي حسيته باش يطرشق من السخانة دقات ڨلبي نسمع فيهم في وذني خايفة حتي هو يسمعهم الله لا يفضحناا
نحا إيده من حزامي و بعد علياا خذاني من إيدي و جرني وراه ڨعدني في الصالة و ڨعد ڨبالي ماني ڨادرة نهز عيوني فيه عڨلي حسيته حابس و مانه يخدم .
_محمد : تواا نجم نجاوبك علي اسئلتك الكل و هاني شنحكيلك من الاول و نحكي مرة وحدة ما نعاود و نحبك تفهمي و بعد هاليوم ما نسمع حتي سؤال منك .
_ من اول يوم وعيت فيه علي الدنياا لڨيت روحي عاشڨها و روحي باغيتهاا هي بنت عمي "بية " هي أسم علي مسمي كانت بية علي ڨلبي حبيتها اكثر من الدنيا الكل و اكثر من الروح لساكنة فياا كبرناا مع بعضنا و مع كل يوم عشڨي ليها يكبر و كتب المكتوب و عرسناا بعد معارضت اهلناا ليناا ڨلت اخيرا زهاتلنا ليام كرمنا ربي و بعثلناا بنت نور علي حالها نورتلنا حياتنا سمتها امها أرام كانت تحب هالإسم ماني عارف من وين جاباته لكن ما كسرت بخاطرها قلت ليام زهاتلنا و معاد حد يفرڨنا لكن الموت ما ترحم و اهل ماجر ما يرحمو زادة ...
درة : كلمته خضتني من داخل _ شتحكي و شنهي لتڨصده بكلامك ؟؟
_محمد ما تڨاطعيني و خليني نكمل كلامي كان باغية تفهمي سكت و خليته يكمل كلامه ...