#مزنه_في_وگر_الشيذمان
بـقـلـم/شهد الحسناوي
الـبـارت الثاني والعشرونتذكرها أخر شوفه ألك؟
من گتلك شمالك علي..
ماجاوبت چنٌك ولا سامعني!
من عدها فزٌ گلبي وخفت
سديت عيني وفتّحت نفس الوجه:
وجهك وجه بايعنيمزن
نصدمت هذا سريع التفاعل شبسرعه شافني و دز شعرفه بيه لو مُتاح للجميع
دخلت ع طلب المراسله اشوفه شداز
قلب ويا هلووطنشته بس رجع دز هلو مره لاخ خفت اجاوبه بس اخير شي ضوجني كد ما دز كتله
- نعمرأساً شافهه وكتب
- شنو نعم- شتريد لعد من دازلي رساله خويه
- بغداد ؟
- عفواً شكوو
- سؤال وجاوبي
- اذا تدز بعد رساله اسويلك بلوك
- ما عايز عليج اني راح اخطب الاحبها
- لعد شگو تدز لبنات العالم اذا راح تخطب
- اتونس
استفزني بحجيه ردت ارده رد يصحي على دنيته بس سكتت ماريده ينطيني بلوك وتروح الفرصه
رجعت ابحث بنات خيرات الله عنده وصلت لبروفايل الاسم نـار
ومشيت عنه كِلت خاف مو هيه
ظليت ابحث بي لگيت بـ روفايل لاخ بـ أسـم لَـهب مزخرف ما تبينلي بلبدايه بعدين قريته وعرفتهحفظتهن ونطيته بلوك
ظليت صافنه بين نار و بين لهب منو هي خاف ادخل وتطلع وحده حاطه الاسم مجرد رمزيه واتفشلالبايو مابي لا سكن ولا كلشي والحساب مابي منشورات وين انطي وجهي اني
صرت مخابرات مدري استخبارات ومادري بروحي والله زمان يا مَـزن
قررت احسب من الواحد للعشره وياهو اللي تطلع عليه العشره ادخل عليه احاول هالمحاوله حسبت جان يطلع على اسم لهـب دزيتلها طلب صداقه وطلعت من حسابها
دخلت لصفحة يوسف اشوفه شناشر
طلع كله ع الخطوبه والعقد
ناشر صورة فيصل ويوسف يباركله والولد كلهم يمه يباركوله وهو يرد عليهمهاي بعد ما طلع يمكن
ابتسمت هاي شنوو منشن حساب فيصل
والله يوووسف ماعرف شدعيلك يوم زواجك من اليحبها كلبك اجتك دعوه بظهر الغيبجنت حايره شلون اجيب حسابه حتى اكلب بي دخلت عليه ما شاء الله صوره خير من الله كله جلسات تصوير وهالسوالف ويه يوسف واظن هاي دكاتره ويا
واخير شي ناشر صوره يوسف و سعد وعمامي وهو يتقدمهم والتعليقات اغلبهم اصدقائه وبعد ماعرف منو واكو بنات هم وحده كاتبتله منور دكتوري الغالي
نوب وحده منور دكتور فيصل .....الخ
أنت تقرأ
مزنه في وگر الشيذمان
Romanceلازمني من نحري وخانكني ويهمس بفحيح ونفسه الحار يضرب بوجهي و عيونه حمر والعروك بگصته احسهه راح تطك من العصبيه ... عايني و وجدي و اسمعيني زين امج العار تنسيهه وماريدهه يمر ذكراها بهالبيت لانهه تنكسه بس ينذكر اسمهه بي فااهمه چلمة جدي من بعدهه چلمتي بس...