دابل ابديت عشان اعيد عليكم 🖤😩
تيك كير في كثير فلاش باك !!
Flash back
Years ago ....
يسير بين شوارع المدينه ليلاً بينما وَجهُه كـَان مليئ بـ الدماء ...
لـ طفل في عـُمره ، كان كـُل هذا بـ رُمته خطأ ، كما كان يـَقول لـَه والده ، أن مَجيئه للحياه كان خطيئه تسببت في زواجه ...
بـ سيرهِ والده ، لقد قتله ..
نعم هذا الفتى ذا الأنثى عشر سنه ، قتل والده و هو الآن يمشي وحيداً في البرد القارس مُلطخاً بـ دماء أبيه المُلوثه .
غريب أنه لم يشعـُر بـ ذره ندم ... على النقيض تماماً ؛ احس انه هذا ما يستحقه والده لـ تذهب روحه الىَ الجحيم مـُباشره !
نَعم هذا الفتى شاهد اباه وهو يطعن اُمه ، و في اللحظه التي لـَمح فيها الأب ابنه الذي شاهد جريمته إلتف لـ يُكمل و يقتله ، ما لم يتوقعه الأب أن أبنه بالفعل كان يُمسك سكيناً اكبر .
"ألن تُعطي والدك حُضن ؟ " سأل الاب في مُحاوله استدراج ابنه بينما يُخفي السكين المليئ بالدماء خلف ظهره لـ ينفي الاب و ينطق في براءه مُصطنعه "انظر ! لقد عادت امي للحياه "
التفت الاب لجثه الام لكن ... هي ميته ! أيمزح ابنه ؟ في اقل من ثوانٍ كان قد غرز الابن السكين داخل عُنق أباه و شاهد سيل من الدم يخرج لـ ضرب وجهه الشاحب .
نزع السكين لـ يطعن أباه مرات عده في مناطق مُتفرقه في جسده و أخيراً .... ابتسم الصبي لما فعل ، اخيرا لن يسمع شجارهما مره اخرى .
اخيرا لن يسمع عبارات السباب و الألفاظ القذره .
اخيرا لن يرى امه تُعاشر رجال بينما الاب في رحلات عمله .
اخيرا لن يجد من يخبره أنه خطيئه حياتهم .
اخيراً سـ يعيش بـ سعاده وحيداً ، أو هذا ما كان يظن .
بالصدفه حين كان يمر بين الشوارع الصغيره الجانبيه ، لمح نادي ليلي يـُدعى «hell & high water » و بالخارج كانت توجد سيارات سوداء .
كان هذا الشئ الوحيد المُنير وسط الظلام الدامس .
شعر بـ فضول أن يدخل و يرى ما سبب الهدوء الغير مُعتاد ، يُحب أن يحشر أنفه في ما لا يعنيه ، و هذا ما سـ يُكلفه حياته !
من حُسن الحظ لم يُوجد حـُراس كـ العاده لذا تسلل و رمي بـ نصف وجهه عند الباب لـ يرى ما بـ داخله .
وجد بعض الرجال الذين يرتدون بذله سوداء و بجانب احداهم حقيبه نقود ، و كان هُناك رجل غلب الشيب على معظم شعره يُمسك مُسدساً يُوجهه ناحيه رجل راكِع على الأرض و هو يتوسل و يبكي .
شعر بالنشوه ... و تمنى أن يُطلق عليه المُسدس كاملاً!
"والتـَر ، ارجوك ... اعِدُك أن لا تتكرر ، اولادي في البيت ينتظرون عـَودَتِـي ارجـُ .." لـَم يُكمل الرجل باقي توسلاته إلا و أطلق المدعو والتر عليه طلقتين في رأسه لـ يرتمي على الأرض و الدم يسيل منه ثم أشار لـ الرجال حوله بـ حمله .

أنت تقرأ
𝐴𝑐𝑜𝑛𝑖𝑡𝑢𝑚 || 𝐿𝑎𝑟𝑟𝑦 𝑆𝑡𝑦𝑙𝑖𝑛𝑠𝑜𝑛
Fanfiction• دَعـنـِي أُدفـِئ يـَداك الـطاهـِره بـَيـنا خـَاصتـِي الـآثـِمـه .. •إلـمس عـُنـُقي بـ رِقـَه أنـَاملـك البـَارِده .. بـَينـَما سـ اَدع اصـَابعي تـَنساب عـلىٰ جـَسادكَ كـَ الندىٰ الـذيِ يـَتسابـَقُ فـَوق الأَقحوان .... دَعـنِي أطـبَع قـُبلاتـِي ال...