لستُ شَخصك المُنتظر ولكِن مساء الخير
قصه جديده ان شاء الله تعجبكم..بذاك الوكت بيتنه چان چبير .. والدي امكانيته زينه ... عنده مكتب بعلوة الرشيد و حتى بعلوة الشعلة هم عنده واحد .. و عنده سيارات ٣ مشغلهم ابويه ...
طبعاً هـ الامكانية مو ابوية سواها بيده .. هاي چانت ورث جدي لأبوية و لعمتي الجبيرة .. عمتي اخذت حصتها و ابوية اخذ حصته ... بيوم من الايام خالي اجه لبيتنا و حاچه أمي و ابوية ... ثاني يوم من الصبح ابويه جاب عمال من الي يشتغلون وياه ...
جابهم للبيت و رتبو غرفة من الغرف الفوك ... و بنفس اليوم جابو غرفة نوم جديدة نصبوها .. و جابو غراض هواي .. و ما مر اسبوعين تقريبا .. اجه خالي هو و وياه مريه منعرفها صعدو للغرفة و عاشو بيها ..
عرفت اني خالي راح يسكن عدنا بس الي چان مدوخني اني اعرف خالي متزوج .. و زوجته متحچي وي أمي و اعرف هم ولد خالي الي من عمري و بناته هم .. و گام يجي يبات يمنا يوم يومين و يروح و مرات يجي الصبح و يروح العصر ...
خطية زوجته انت تحب تحچي ويانه احنى الجهال .. و چانت تساعد امي هوايه بالتنظيف و بالترتيب و بالطبخ ... طبعا خالي هم امكانيته المادية زينه وهم يشتغل وي ابوية بالزرع و بالمحلات الي بالعلوة ...
زوجة خالي الجديدة چانت كلش تحبنه احنى الجهال .. اني چنت ما احبها كلش ...
چنت الجبير بالترتيب بين اخوتي .. احنى ٤ جهال .. اني اكبرهم و چان عمري بذاك الوكت تقريبا ١٣ سنة .. چنت افتهم زين الي يصير بالبيت ..بيوم من الايام شفت زوجة خالي تبچي و چانت تحچي وي امي .. سويت نفسي ممنتبه بس بقيت اذني يمهم .. عرفت ان هاي المرية چانت متزوجة قبل خالي .. و انفصلت بسبب عدم الانجاب .. و خالي تزوجها لهل السبب .. لان عرف هي متجيب جهال .. وهو عنده جهال اصلا ..
من ذاك اليوم الي شفت دموعها بي ... انقهرت عليها كلش ... و گمت اسولف وياها .. چانت تحير شتسويلي حتى تفرحني ... حتى مرات امي متسويلي الاكلات الي احبها بس خالة نهله تركض تسويلي الي احبه .. و بيوم من الايام جتي زوجة خالي الاولى للبيت و صار صياح و غلط و عركة مال نسوان جبيرة .. وراها خالي فترة طويلة ما اجه يمنا للبيت .. و هي خطية بقت يمنا ..
چنت اسمع قصتها من تسولف لأمي .. ابوها متوفي و امها متزوجة .. رجل امها مو خوش رجال .. يضربهم للجهال دائما .. و رجل امها صار عنده من امها ولد و الباقي بنات من ابوها المتوفي ...
تگول بس كبرنا اني عمري ١٦ سنة تزوجت .. بقيت وي الي تزوجته ٣ سنوات مصار عندي اطفال .. امه جتي وجه لوجه گالت عيني اني اريد اشوف جهال وليدي .. و انتي عندچ مشكلة بسالفة الخلفه.. و ابنها واگف بصفها لا حس ولا نفس ..
بچيت بوقتها بس ما بچيت على حظي لو على الاطفال لو ع الطلاق .. بچيت لان راح ارجع لبيت رجل امي ... اني ما صدگت طلعت ٣ سنين من ذاك البيت .. والله العظيم بهل البيت شگد ترزلت و شگد انهانيت بس چنت قابلة و مكيفه لان محد ما مد ايده عليه....
أنت تقرأ
『قٌصص ﺑٱرۅد』
Short Storyلم أرَا نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.