ألسلام عليكم
اشلونكم انشالله كلكم زينين
جبتلكم قصة جديدة اليوم
اتمنى تعجبكم ولا تنسون التصويت والتعليق ❤️عنوان القصة رعد
┄❈❥يوميه من ساعة تسعة للعشرة لازم واحد من عدنه يطلع يفتح باب الگراج لأبوية قبل ميرجع من دوامه چِنه نخلي الباب مفتوح و نرجع نفوت جوه حتى من يرجع خطية تعبان مينزل من السيارة و گبل يفوت السيارة للگراج
اني واخوتي چِنه اربعه ، بذاك الوكت ياهو القريب من امي تدزه يفتح باب الحوش
فد يوم چانو اخوتي ملتهين و جايبين اتاري (صخر) وكلهم بالطابق الفوگ يلعبون ، اني الوحيدة چنت قريبة من امي ، بذاك الوكت چان عمري ٢٢ سنة ، جبيرة يعني
امي گالت روحي فتحي الباب قبل ميجي ابوچ
احنى گراجنه چبير و عدنه حديقة هم چبيرةالجو بذاك الوكت چان خريف و الاشجار ذابه اوراقها و الهوه يلعب لعب بالاوراق مال الاشجار
طلعت فتحت الباب و رجعت فتت جوه و گلت لأمي ع الاوراق بالگراج كومة و بالحديقة گالت باجر نسوي حملة ع الگراج والحديقة اني وياچ واخوتچ
و بنفس الوقت الي امي دتحچي بي دگ التلفون الارضي
ابوية خابر گال اني حتأخر لان سيارة ابو عمار (صديقه بالشغل) عطلانة و راح يروح يوصلة و يرجع وبيت ابو عمار بعيد يعني ابوية هو و ١٢ يوصل
امي گالت طلعي سدي باب الحوش لعد و بعدين نفتحها طلعت اني و بطلعتي سمعت خشخشة غريبة بالحديقة و تحديداً بالزاوية مال الحايط ، و المشكلة احنى حديقتنه هلگد ما چبيرة الاضاءة متوصل لنهاية الحديقة يعني ، و خصوصا يم المشمشاية .
الصوت عبالك حيوان او انسان ماعرف وبنفس الوقت الطلع بي الصوت اني ردت اعوف باب الگراج واركض بس انصدمت واحد صاحني بأسمي ، سرى .. سرى .
اني گلت منو بس بصوت عالي ؟
چان يگول بداعة امچ لاتصيحين اني رعد ((رعد جوارينا بعد عن بيتنا خمس بيوت وامه صديقة امي ، وچان وياي بالابتدائية بس هو اكبر مني من كبر بطل من المدرسة و چنت مرات اشوفه صدفة)) ..گلتله شدسوي بحديقتنا بس ابد مفكرت بي هو حرامي لان نعرفهم ناس طيبين و ماعدهم اذية على احد .
گلتله شدسوي بحديقتنه !
چان يگول الحزبية يدورون عليه و اني فتت ركض منا وشفت بابكم مفتوح و فتت جوه رأساً
گلتله ليش يدورون عليك گال مو هربت من العسكرية صار فترة ، گلتله اني معليه بهل حچي انت شتريد هسه ؟چان يگول الله عليچ لاتحچين لاهلچ اخاف يطلعون بره و يشوفوني و تصير هوسة وانلزم
بصراحة انقهرت عليه بذيچ اللحظة و عفته و مشيت فتت جوه ، مگلت لأهلي شي بس امي شافت شكلي اصفر سالتني شبيچ ؟
أنت تقرأ
『قٌصص ﺑٱرۅد』
Short Storyلم أرَا نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.