⍅صورة واحدة انهت حياتي⍆

45 17 69
                                    

قصة جديده كاملة ارجو ان تنال اعحابكم
_ لا تنسو متابعة حسابي واضافة الكتاب للمكتبه

اسمي ياسمين عمري 17 سنة صف خامس اعدادي من عائلة غنية ابوية يشتغل تاجر وامي ربة بيت وعندي 4 اخوان يشتغلون بمحلات الذهب.

حياتي اليومية عبارة عن مدرسة وبيت وفيسبوك وسناب چات وانستگرام و اكثر شي مسلسلات تركية اعشقها حيل ودوم اكول ويا نفسي ممكن احب ولد؟ ممكن تصير قصتي مثل قصة هاي المسلسلات.

ابوية واخواني مچانو يرجعون للبيت لحد المغرب لان محلاتهم مشهورة والناس تروحلهم و من يرجعون نتعشه سويه واخواني يبدلون ويطلعون ويا اصدقائهم مقاهي و سوگ و مولات و هاي الشغلات الشبابيه وابويه يبقى ويانه بالبيت ويشاقيني ويحچيلي عن يومه و يبوس بيه و يگلي شنو الي ناقصچ حتى اشتريه الچ .

چنت مدللة ابويه لان البنت الوحيدة بين 4 ولد واصغر وحدة بين اخواني.

چان اكو واحد ولد عنده محل براس فرعنه كلما اروح الصبح للمدرسة چنت اشوفه منتظرني ويباوع عليه ويبتسم ويطب للمحل مالته و اني چان يعجبني هذا الشي لان هذا الولد صارله سنة يبتسملي وكـنما ديگٌلي صباح الخير و من چنت ارجع چنت اشوفه بالمحل وعنده زبائن بس راسه فوگ دائما ويحچي ويا الزبائن وعينه عليه ويبتسم.

چنت ارجع للبيت واتغده و اروح لغرفتي و اخلي السماعات و اشغل اغاني و اسرح بالخيال واتخيل الولد الي براس فرعنه واتخيل هو حبيبي ونعيش قصة حب وسعادة و زواج وهدايه وضحك وبعدين انام شوية و اگعد العصر ادرس وبعدين اتصفح ع الفيسبوك وبعدين اطگ صورة ونزلها على السناب چات واحچي ويا صديقاتي وعندي صديقة تؤام روحي اسمها ( مريم ) ويايه بالمدرسة ونگعد على نفس الرحلة وبالليل اباوع مسلسلات تركية وراها انام.

صارت فترة الامتحانات و چان اخر يوم للامتحان وامتحنت ورجعت للبيت وبالطريق لگيت الولد صاحب المحل الي براسنه فرعنه ينتظرني واني مشيت من يمه و گلبي يدگ بسرعة عرفت راح يحچي شي وبالفعل حچه و گلي:

الولد: ممكن دقيقة اذا ماكو زحمة؟
ياسمين: لا اسفة
الولد : تمام براحتج واسف لان سببتلچ احراج بالطريق
ياسمين : عادي مصار شي.

الولد : ولآن نحن بالطريق وما اگدر احچي وياچ هاچ حسابي على الفيسبوك .

الولد خله الورقة بالگاع وراح بسرعة لا احد يشوفه واني خفت كلشي لا احد يشوفني باوعت يمين ويسار ماكو چان احد غير الطالبات الي چانو يرجعون للبيت فرحانين ومشغولات بالحچي واني وگفت بمكاني وافكر اشيل الورقة لو لا اشيله لو لا

اجت مريم تركض وگالت :
مريم: وينچ ولچ صارلي ساعة ادور عليچ؟
ياسمين: طلعت والله لان تدرين اخر امتحان وراح ارجع للبيت وصير حرة

مريم: اي زين لعد خلي نرجع للبيت امسكي ايدي حبيبتي.
ياسمين: مريم اجه هذا الولد الي حچيتلچ عنه وذبلي هاي الورقة الي ع الگاع هسه

『قٌصص ﺑٱرۅد』حيث تعيش القصص. اكتشف الآن