ألسلام عليكم متابعيني الغوالي
اشلونكم انشالله كلكم زينين
جبتلكم قصة جديدة اليوم
اتمنى تعجبكم ولا تنسون التصويت والتعليق ❤️عنوان القصة الغـلط ما يتصلح بغـلط ثاني
┄❈❥
اشتغلت بالحراسات عن طريق واحد من معارفنه الحراسة مالتي ببيت بس هو مذخر مال ادوية چبير بوحدة من مناطق بغداد ، المذخر موقعة صاير بنص منطقة سكنية بس هم اكو عمارة لو عمارتين بصف المذخر ، العمارة اللطش بالمذخر بيها قيصرية صغيرة و جوه اكو محلات اربعة ثنين منهم مكاملات و ثنين منهم خلصانات و مفتحيهم .
الاول محل صالون نسائي و الثاني محل ملابس نسائية احنى بالحراسة مالتنا مچنى نگعد بداخل البيت الي مسويه مذخر لان ابو المذخر مگعد عائلة خطية ماعدهم امكانية يستأجرون بيت و فوگاها ماعدهم رجال مرية و بنات ثنين و طبعا هالشي يدري ابو المذخر و صدفة عرف بي (اقصد على وگفتنا بره) ..
فد يوم اجه بليل و شافنا برة و گلناله عمي احنى شغلنا حراسة و اذا تنباگ من مذخرك سرنجة (يعني ابره) احنى محاسبين بيها بس يرحم حليب اهلك لا تحاسبنه وين نوگف لو وين نخلص واجبنا .. لح علينه بالسؤال و گلناله هيچ السالفة وهذولة خطية من نطب جوه ينحصرون بالغرفتين الي گاعدين بيها (لان هو منطيهم غرفتين وحمام) و خطية همه يحبون يگعدون بالحديقة
الحاصل .. الرجال قدر وضعنا و گال خلص وين متريدون توگفون اوگفو بس ديربالكم من لا ينباگ شي و ديربالكم لا الناس تشتكي من وگفتكم لان هاي منطقة سكنية ..
گلناله لا عمي من الناحيتين ارتاح ، وگفتنه چانت متأثر على الساكنين بالمنطقة ابد لان احنى محترمين نفسنه كلش و منريد شي من رب العالمين غير الرزق .. و شي ثاني ثنيناتنا الواگفين برگبتنا عوائل يعني لا نگول مزعطة و نباع ع الرايحة والجاية و لا نگول جايين نلهي نفسنا بهل الشغلة و ممحتاجيها ..
المهم ..
فد يوم مثل كل يوم گاعدين اني وصاحبي بره عدنا كراسي نخليها ع الحايط و نگعد نسولف جتي سيارة طبگت و نزل منها واحد ، الواحد من نزل من السيارة فتح الصندوگ و طلع شغلة و سده .. و عاف سيارته مشتغلة و باب السيارة مفتوح و فات للقيصرية .. نزل و ما سلم علينه و گبل فات ..احنى عادي شفناه و عبالنا رجل ام الصالون اخوها ، ابنها ، لان بس الصالون چان مفتح بساعتها .
مطول نص دقيقة چان يصير صياح ركضنه نباوع لگينا ام الصالون بس مگلوب لونها احمر هدومها و شعرها كله احمر طبعا اني متأكد ياهو الي يشوف الحاله من بعيد عباله دم بس من تقربنا شفنا الجامة مال الصالون والباب و حتى التبريد مال صالون كله احمر و من الريحة عرفنا هذا صبغ ..
المهم ام الصالون مچلبه بي و تگله عوفني خلص وهو هم صار احمر من ايدها لان مچلبه بهدومه مفتهمنه شنو السالفة و جرينا و حاولنه نطلعه بره القيصرية ..
أنت تقرأ
『قٌصص ﺑٱرۅد』
Short Storyلم أرَا نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.