ألسلام عليكم متابعيني الغوالي
اشلونكم انشالله كلكم زينين
جبتلكم قصة جديدة اليوم
اتمنى تعجبكم ولا تنسون التصويت والتعليق ❤️عنوان القصة خـلي بس اكبر واني اعلمكم
-———' ➤ .•
من چنت اتعطل بره البيت امي تفرش جودلية بالطرمة و تبقى تنتظرني لحد ما افوت للبيت بس اجي و افتح باب الحوش تلف الجودلية و تفوت جوه ، هالشي چانت تسوي بالصيف و بالشتاء بالصيف چانت تخلي بيدها مهفه هاي الخوص تهفي بيها لان بالعراق حتى الليل بالصيف حار و جاف ، و بالشتاء مرات چانت تطلع وي الجودلية بطانية تلف روحها بيها …
اني الوحيد جچنت لأمي و ابوية مدلليني و يخافون عليه من الهوه بالصغر و بالكبر دللوني لان ماعدهم غيري ، حياتهم كلها متعلقة بيه اني كل تفكيرهم بيه و بكل جملة يحچون بيها يجيبون اسمي و يگولون خلي نسأله اخاف ميقبل اغلب الامور الي بالبيت چانت بموافقتي اذا اطنكر و ما اقبل ميسووها ..
اول مره شفت دموع ابوية بيها بيوم الي انجرحت رجلي بالزنجيل مال البايسكل الي اشترو اليه ، شفته يبچي عليه مع العلم اني امي دائما اشوفها تبچي عليه حتى اذا انشل لو اتمرض خطية چانت تبچي ..
بس ابويه مچنت اشوفه يبچي هواي ، و من انكسرت ايدي بالساحة مال الطوبه هم شفت عيون ابويه مدمعه ، چانو بس يريدون يرضوني بكل الطرق بس اني مچنت احس بهل الشي ..
چنت اريد بس اونس روحي و اطلع و اطب و اصرف ، كل اصدقائي يحسدوني على تعامل اهلي وياي خصوصاً من چانو يجون للبيت و يشوفون امي تحير شتسويلنه اكل حتى بس نبقى اطول وقت ممكن بالبيت و اكون تحت نظرها ، حتى بالفلوس چانو يعتمدون عليه لان يدرون دائما اني مصروفي اكثر منهم .
اني درست و چان حلمي افوت كلية مو علمود الشهادة علمود بس العلاقات و البنات و طبعا اعترف نجاحي بالمتوسطة و بالاعدادية بذاك الوقت چان بالدروس الخصوصية و چنت اختار نفس مدرسين المادة بالمتوسطة ادرس يمهم خصوصي حتى يدفعوني بالدرجات و وصلت للسادس اعدادي و طبعا بالسادس متفيد هالسالفة لان المدرسين يختلفون ..
و رسبت سنتين و بالثالثة نجحت بالقدرة مع العلم امي و ابوية ذبو فلوس قيامة حتى بس انجح و نجحت .
دخلت كلية ، همي الوحيد چان بالكلية اصادق اني شكلي جان لا بأس بي بس چنت تقريبا ارتب واحد بين الطلاب و هالشي خلاني اسوي علاقات هواي .
و بيوم من الايام تعرفت على بنية و هالبنية خربطت وضعي لدرجة چنت من اتعصب وياها اطلع ضوجتي بأمي و وصلت بيه اصيح على امي و المسكينة گامت تبچي .
بيومها گلتلها انتي ماعندچ سالفة غير بس البچي و الله فگرتيني ، من شافتني هيچ گلت غصت من البچي و فوگاها اعتذرت مني و سكتت و گالت تريد ازوجك هالبنية و رادت بس تتلافى الموقف .
أنت تقرأ
『قٌصص ﺑٱرۅد』
Short Storyلم أرَا نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.