فززززع

76 10 4
                                    

حلقة اليوم على صفيح ساخن وغير منصوح بها لاصحاب القلوب الضعيفة.. 🔥🔥

الحلقة الواحدة والثلاثون.. 🔥🖤

على بحدة : طالما الموضوع يخص سليم سيبهالي انا دانا نفسي الاقي علية حاجة تدفنة مش بس تحبسة، نفسي افعصة زي الصرصار بس مش لاقيلة مسكة

استغل كريم غيرة على وعداوتة مع سليم وتحدث بمكر : عندك حق ياعلي لو لقيت علية اي حاجة هتقدر على الاقل تهددة بيها علشان يبعد عن حياتك ويخلالك الجو مع دموع

ابتسم على في ذلك الوقت، بينما كانت تستمع دموع لحديث كريم وعلى بعناية من خلف باب الشرفة فصعدت بخطوات هادءة نحو غرفتها وقبضت على هاتفها ورنت على سليم واخبرتة بفحوي حديثهم في الوقت الذي ابتسم فية سليم بمكر : ييجي ينور الدنيا..

فور إغلاق سليم الخط اجتمع بعمال المنزل بداية من مديرة المنزل الي الحرس الخاصين بة واعطاهم اجازة لمدة ٢٤ ساعة من الان ومن ثم بدل ملابسة وتقدم نحو الخارج بخطوات متثاقلة وركب سيارتة ثم نظر في المرأة بابتسامة مكر فور رؤية على يجلس بسيارة بالخلف بعيد عن منزل سليم بعض الشئ ينتظر لحظة خروج سليم حتى يستطيع الدخول إلى المنزل بأريحية ومن ثم انطلق سليم بسيارتة الي المجهول..

فور انطلاق سليم نظر على حولة بعناية ومن ثم تقدم نحو الباب الخلفي للمنزل والذي نزع سليم القفل من علية لتسهيل الطريق لعلي والذي لم يحتاج منة الباب سوي لدفعة صغيرة حتى فُتح فتسلل علي بهدوء نحو الداخل..

تقدم على بخطوات هادئة وتفقد المنزل بعناية حرصاً منة على الاطمئنان من خلو المنزل على الأخير ومن ثم بدأ في البحث بعناية في مقتنيات سليم الخاصة..

فأول شئ بدا بة هو الكومدينو الموضوع بجوار فراش سليم وبدأ بإخراج الباسبور والأوراق الخاصة بسليم وفور التأكد من هويتة وفتح كل الملفات الموجودة بخزانتة وخزانة ملابسك فلم يجد اي شئ يدين سليم باي حال من الأحوال..

أصبح على يتفقد كل شبر في المنزل مثل المجنون الي ان لفت انتباهة ملف كبير واللاب توب الخاص بسليم موضوعين على طاولة مكتبة فبدأ بتفقد اللاب توب بعناية الي ان فتح على عيناة ونطق بزهول فور رؤية شئ ما : معقووووول، ومن ثم فتح الملف وتفقدة بعناية أيضاً ومن ثم اخرج هاتفة وبدأ بتصوير كل شئ بعناية ثم رتب الأوراق مكانها وانسحب بهدوء من المنزل دون ترك اي أثر لتسلل شخص غريب الي بالمنزل..

**----------------**-----------------* *

في "منزل كريم"

كان يجلس كريم في منزلة بتوتر ينتظر وصول على على أحر من الجمر وما هي إلا لحظات حتى وصل على أخيراً الي المنزل

كريم بتساؤل : ها يا على لقيت حاجة.؟

زفر على بضيق ثم اخرج هاتفة واعطاة لكريم الذي نظر الي الصور بعينين متسعتين : ايييية داااااة وااااااو يخربيت كدة، اية الجمال والعظمة دي

رواية شتاء فبراير.. 😍💜🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن