[مكتمل] تشانيول هو ألفا قائد و رفيقه ذئب مشرد يدعى هِـيون وهِـيون هو حلوى.. حلوى استوائية حارة.
قيد التعديل!
- تحتوي على بعض المقاطع غير الملائمة لبعض الأشخاص .
عندما قرر كاي المغادرة وحيداً، لم يكن بذهنه شيء غير صوت جونغأن المزعج، يكاد يقتله الشعور بالذنب، ومهما كان نادماً لم يعتقد أنه يستحق أن يعتذر.
لأن بعض الأخطاء يزيدها الأعتذار شناعة.
لذا هو فعلها، دعس على قلبه المتألم و لعن جونغأن و فصيلة الذئاب أجمع وكل الثديات! عليهم اللعنة مراراً.
و بهذا هو لا يبرء نفسه منها و يجعله على عاتق ذلك الجانب الحيواني الذي بالكاد يملك عقلاََ.
تجاهلوا تذمره.
ليس وكأنه لا يمتلك سيطرة عليه، هو يدرك أنه مخطئ، هو بالكامل مذنب و أي تبرير لن يزيده الا شعوراً بالذنب.
ولأنك لا تدرك النعمة بين يديك الا بعدما تفقدها، كان عليه فقدان كيونغسوو ليدرك أن الآلهة كانت تحبه لتهبه إياه.
اوميغا قد خلق من رمال الشواطئ البيضاء و عُجن بالمسك و ماء النرجس.
طبعه رقيق كزهور الياسمين إذا قسوت عليها بأناملك انكمشت بحزن و لملمت عليها وريقاتها.
وجميل للغاية، للحد الذي لم يدركه رجل فجّ كـ كاي و لا ذئب غبي كـ جونغ أن.
وهو يدرك، والله هو يدرك أنه ما كان عليه فقده ولكنه أحمق! مجرد فقير جاهل وضعت بين كفيه الماس فألقاه يظنه زجاج!
مضت عليه يومين لا يدرك ما يفعل، وكان بالكاد أستطاع التركيز على أعماله هنا، ذهنه بالكامل مسروق من قبل هيئة رقيقة، عينان من العسل الدافئ و شفاه قلبية تتسع بأجمل إبتسامة قد يراها بشر.
وجميع الذئاب على الحدود ادركت ان هنالك شيء خاطئ، لان كاي لا يرتبك و لا يخطئ ابدا، لكنه الان يهمل واجباته، شارد كثيراً، و بالكاد يوبخ أي منهم.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبينهما كانت مجموعة من الالفا ينظرون من بعيد و يتهامسون عن حاله، كان هنالك جاكسون الألفا الوسيم العاقل، الذي هو دخيل على القطيع منذ عدة أشهر و بطريقة ما صديق لألفا سيهون.
: ما بك؟
بغير رسمية هو سأل، يتكئ على إحدى السيارات بقدمه، لطالما كان جاكسون شخص غامض وغريب، ولا تهمه الشكليات، لذا وجد نفسه يدخل في صلب الوضوع.
