.
" مامي! سأذهب مع جين!" جيمين هتف لتومئ جايد التي كانت تغير لليا حفاضاتها. "أنا أيضا سأذهب معه مامي!" هوسوك هتف في آخر لحظة يحشر يده في يد أخيه الأكبر الذي تنهد يخبر والدته أنه سيأخذهم الإثنين معه.
"أوه جيني عزيزي تعال لحظة فقط" كريستينا،والدة جايد، نطقت تدخل يدها داخل سروالها الجينز لتخرج منه محفظة نقودها الصغيرة، نظرت إليها قليلا لتقرر أخيرا إعطاءه كل ما وسطها قبل أن تنطق" إستمتع أنت و رفيقتك الصغيرة" غمزت أواخر كلامها لتحمر أذني جين قبل أن يشكرها و يرحل مسرعا جارا ورائه أخويه الصغيرين.
وجه كريستسنا اعتلاه بسمة عريضة غير أن عيناها كانت تحمل نظرة خبيثة نحو هيوجين تخبرها بعينيها فقط أن تجاريها بهذا غير أن هيوجين كانت تنظر نحوها بحنق تخبرها أيضا بعينيها فقط أن تصبر و تراقبها.
" ماما! ماما! ماما!" آشلين كانت تنادي عليها بينما تنزل الدرج بخطوات متناغمة و حين وصلت أخيرا لآخر الدرج هي لمحتها في غرفة الجلوس لتركض سريعا نحوها تقبل خدها " ها أنت مامي!" هتفت مرتمية في حضن جدتها كريستينا و التي و مجددا رمقت هونجي بتلك النظرة مما جعل الأخيرة و مجددا تقلب عينيها بغضب تشرب من كوب شايها.
" مامي هل يمكنني الخروج مع ليام اليوم؟" آشلين سألت و جايد تظاهرت أنها تداعب ليا و لم تسمع ما قالته.
" من ليام؟ " كريستينا سألت بينما يدها كانت تداعب شعر حفيدتها. عيني آشلين لمعت و خديها إكتستحهما القليل من الحمرة قبل أن تجيب. " إنه حبيبي جدتي. "
كريستينا أطلقت صوتا يدل عن إستلطافها لحب المراهقة هذا لكن فور أن سمعت هيوجين ما صرحت به آشلين هي عقدت حاجبيها تحلل الجملة في رأسها مرارا علها تكون فهمتها بشكل خاطئ." حبيبها؟" سألت أخيرا لتتنهد جايد بيأس عالمة مسبقا ما سيحدث لاحقا حاملة ليا لتضعها على الأريكة حتى تغير حفاظات مون هذه المرة.
"أجل حبيبها هيونجي، صديقها الحميم بعبارة أخرى." كريستينا أجابتها على سؤال بنبرة كلها شماتة أما وجهها فكان يحمل إبتسامة بريئة مصطنعة مما جعل هيوجين تغلق عينيها بغضب تسترد أنفاسها لتسأل على إثرها" جونغكوك إبني على علم بهذا؟"
أنت تقرأ
آلُ جِـيُـون ✔
Historia Corta[مكتملة] ترى كم أراد جيون و زوجته الإنجاب من طفل؟ واحد؟ لا يبدو أنهما يحبان الأطفال.. اثنان؟ هذا مخطط له للغاية.. ثلاثة؟ هذه عائلة متكاملة و جيدة و هم يحبون الأطفال. ستة؟ شاعري و رومنسي. الأطفال الستة يدلون لمدى حبهم لبعض. احدى عشر! جونغكوك و ج...