[مكتملة]
ترى كم أراد جيون و زوجته الإنجاب من طفل؟
واحد؟ لا يبدو أنهما يحبان الأطفال..
اثنان؟ هذا مخطط له للغاية..
ثلاثة؟ هذه عائلة متكاملة و جيدة و هم يحبون الأطفال.
ستة؟ شاعري و رومنسي. الأطفال الستة يدلون لمدى حبهم لبعض.
احدى عشر! جونغكوك و ج...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
" ويحك تايهيونغ! لا تلعب مع كايتلين! العب مع توأمك ستجعلها تغار هكذا!" هيوجين نبهت بعد أن لاحظت كثرة لعب تايهيونغ مع كايتلين و أنجل مع يونغي و ليس مع بعض و هذا أزعج طبيعة سير الأمور الطبيعية لديها فهما توأم و يجب عليهما البقاء دائما مع بعض و ليس العكس!
" لكنني أحب تاي و أرغب في اللعب معه!" كايتلين إنتحبت تعانق تايهيونغ و سريعا ما بادلها يلصق خده مع خدها يحاول تبيين بأفعاله أنه أيضا يحبها و يحب اللعب أيضا.
و قبل أن تجيب هي دق جرس الباب مما جعل مياري تهرول خارجة من المطبخ تتجه نحو الباب.
فور أن فتحته تدافع جيمين و هوسوك يحملان كيسين صغيرين بينما الأكياس الكبيرة تكفل بها جونغكوك بالفعل..
" أنظروا ما أحضرنا!" صرخا ليتحلق بهما جميع الأطفال عالمين مسبقا ما أحضراه.
" أنا سأقسم." يونغي قال بغطرسة مادا يده للأمام ينتظر منهما أن يمدا له الأكياس غير أن كل منهما دفعا الكيس لحضنه قبل أن يهتف هوسوك. " ستعطينا قطعة واحدة و الباقي لأنجل! لن تقسم أنت!"
" أنا سأقسم إذن." نامجون نطق قالبا عيناه متظاهرا أنه يقوم بخدمة لهم غير أن كايتلين دفعت كتفه ترمقه بنظرة غير محببة. " ستصعد أرواحنا للاله قبل أن تعرف كيف يمكنك قسم أربعة قطعات على تسعة!"
" لا أفعل ذلك.." تذمر و هي هزت أكتافها دون إهتمام قبل أن ترشح نفسها. " أنا من سأقسم."
" كلا لن تفعل! أختي و أعرفها، أنانية!" تايهيونغ هتف يحاول قدر المستطاع دحض فرصة قسم كايتلين للحلوى فهي حقا و كما قال أنانية فإن كان يونغي سيعطيهم قطعة هي ربما حتى تعطيهم ربع!
" أقسم لكم أنا؟" مياري سألت تحاول فظ الإجتماع الصغير الذي بالفعل كان معروف أين سيأول.
" على جثثنا!" صرخوا بها فخادمتهم هذه صديقة الأكل الصحي و إن وقعت بين يديها هذه الحلوى فبكل تأكيد ستقسمها على مكابات الحي!
" سأقسم أنا، أنا كبيركم." جين قال يتقدمهم و هم نفوا بعنف فطبيعة جين تميل للإستحفاظ، هو فعلا سيقسم بعدل لكنه سيجعلهم يأكلون قطعة في اليوم و هذا قطعا عكس رغبتهم.
