[مكتملة]
ترى كم أراد جيون و زوجته الإنجاب من طفل؟
واحد؟ لا يبدو أنهما يحبان الأطفال..
اثنان؟ هذا مخطط له للغاية..
ثلاثة؟ هذه عائلة متكاملة و جيدة و هم يحبون الأطفال.
ستة؟ شاعري و رومنسي. الأطفال الستة يدلون لمدى حبهم لبعض.
احدى عشر! جونغكوك و ج...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(جونغكوك و كايتلين تحت)
.
" علينا أن نسرع قليلا يا بابا، فقط كوني متعاونة. " جونغكوك نبس لأنجل التي كانت تمنعه من تمشيط شعرها، هي تكره تماما أن يمس أحد شعرها و بحكم أنهم لم يخرجوا كثيرا في هذه الفترة فلم يمشطه أحد و لذلك هي ظنت أنهم أطاعوها و لن يمسوه مجددا و لكن هيهات فهاهو جونغكوك يضعها وسط حوض الغسيل يحاول رش شعرها بمرش المياه حتى لا تتألم أكثر.
" لا أرغب دادي، أريده هكذا! " هي قالت بغضب تقرن حاجبيها بطفولية و ذلك ما جعل والدها يقهقه بخفة عليها قبل أن ينخفض ناحيتها قليلا ليقبل خدها بينما ينظر لها من المرآة. " أعدك يا صغيرتي أن أشتري لك الكثير من الحلويات فقط دعيني أسرح لك شعرك لأن ماما ستضرب كلينا. "
" لكن مامي لا تريدنا أن نأكل حلوى كثيرة. " هي عارضت تخفض نظرها للعبتها التي بيدها. " و أنا من وعدك يا حبيبتي، تظنينني سأخلف وعدي؟ " سألها و هي نفت برأسها، تعلم تمام العلم أن والدها لا يمكن أن يجعلها حزينة و ذلك يكفي كفاية لتركه يسرح شعرها.
" ترغبين بجديلة أو ذيل حصان؟ " سألها يسرح شعرها و هي وضعت إصبعها تحت فمها تصدر صوت همهمة تدل على أنها تفكر.
عينيها توسعت حين علمت ما ترغب به لترجع رأسها للخلف ناظرة لوالدها بابتسامة. " أرغب بذيل حصان اثنين. " أجابته ترفع إصبعين من أصابعها القصيرة و التي للطافتها جونغكوك هجم عليهما سريعا يضعهما في فمه زاعما أنه يعضهما في حين أنه يغلف أسنانه بشفتيه.
أنجل في المقابل انفجرت ضحكا رافعة يديها تضرب رأسه بخفة عله يفلت أصابعها، هو و بعد حين أخرجهم من فمه و اتجه نحو بطنها يزعم أنه يأكلها و لفرط حركتهما هو و من دون قصد رفع حنفية المياه لتبتل رجلها قليلا و جزء من يده لكن المياه لم تتدفق كثيرا بسبب أنه تدارك الوضع و أغلقها سريعا.
" أنا مبتلة. " أنجل قالت بتقزز و جونغكوك مسح على سروالها زاعما أنه أزاح الماء عنها. " ها قد ذهب الماء ثم نونو لا يمكنك تغيير ملابسك الآن، ماما حقا ستقلنا. " نبس يكمل تقسيم شعرها حتى يصنع لها التسريحة التي ترغب بها هي.
" بابا ماما تكاد تجن في الأسفل و أنت منذ استيقاظنا تسرح شعر أنجل. " جين الذي دخل فجأة للحمام نبهه بسبب أمه التي حرفيا تجن عند خروجهم و كأن المجمع التجاري سيغلق من التاسعة صباحا.
