هذه المره كان الفصل طويل
لهذا
لا تبخلو علي بتفاعلاتكم مقابل تعبي...🔱.... BY MAHOSHA... 🔱....
عندما فتحت عيني و وجدت نفسي في غرفة فخمة ضننتني احلم و أكد لي أنني كنت احلم هو وجود هذا الشخص أمامي يبتسم بهدوء في وجهي و كأنني شخص ثمين كان ينتظر ان تفتح عيناه
"م-ما الذي يحدث؟"
هذا اول سؤال خطر ببالي فعليا فجلس ذالك الرجل علي الكرسي أمامي و وضع ساق فوق ساق ثم قال:" ربما علي أن ألقى التحيه أولاً أليس كذالك آنسة ريينا؟"
"سيد ديكارت آسفة حقاً ولكنني مشوشه للغاية ما الذي يحدث هنا هل هو حلم؟"
سألت بينما أفرك عيناي ربما أستيقط، ما الذي قد أفعله في منزل الدوق ديكارت زوج الأميرة سول
أخرج إبتسامه جانبيه ثم قال :"لن ألومك آنستي ولكنني إستطعت إخراجك من السجن و جلبك هنا في الوقت المناسب "
قضبت جبيني أحاول تحليل كلماته، صحيح انه الدوق و قريب من مرتبت الملك ولكن هل يستطيع تهريب شخص إعتدى علي العائلة الحاكمة؟
و كأنه قد قرء أفكاري فرد :"لم اهربكِ، يمكنكِ القول بالدقيق أنني أحميكِ تحت طلب شخص مهم بالنسبة لي "
" هاه؟ " قلت بغير فهم و كآنه تحدث للتو بلغة فضائية، هل نحن في برنامج الغاز؟
وقف من مكانه ليقترب للطاولة التي بالقرب من سريري ثم إلتقط جرس صغير و هزه في الهواء ليصدر أصوات متناغمه
"ما الذي تفعله؟ " سألت بينما عيناي تحملق بإصابعه الأنيقة تعانق يد الجرس الذهبي
و ما هيّ سوى ثواني حتي دخلت جيش من الخادمات ثم إصطفو مع بعضهم البعض و إنحنو أمام الدوق يهتفون
"أمرك سموك"
. "أعتنو بها جيداً و كأنها سيدت هذا المنزل" قال يأمر بصوت غليظ فرتعشت الخادمات ثم هتفن بصوت واحد:"حاضر سموك"
ثم أدار رأسه يلتفت لي مع إبتسامه عريضه:"دعيهم يجهزوكِ آنسه سأنتظركِ علي طاولة الإفطار"
بادلته بنظرات مرتابه إنه موضع للشك، لما انا هنا و لما هو لطيف معي؟
ضحك بخفوت عندما رئ نظراتي الشاكه به فقال:"أنتِ آنسه مضحكة و مثيرة للإهتمام الشائعات كاذبه في بعض الأحيان، لا تفكري كثيراً فلتتجهزي الأن فأنا نوايايا حسنه"
أنت تقرأ
الوجه الأخر للحَمّلْ
Acakأنا كنت ميتة.... مت في غرفة العمليات ولكن عندما فتحت عيناي وجدت نفسي اعيش في العصر الفكتوري في جسد فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً سيتم بيعها لي الماركيز بملغ ضخم... لهذا رسمت خطط للهروب من مصيري البائس ولكن دخول ذالك الغجري الغريب لحياتي قلبها رأس علي...