عزيزي القارئ لا تنسى تفاعلك و إضاءة زر النجمه بعد الإنتهاء
...🔱... BY MAHOSHA.. 🔱...
فتحت عيناي لأرى السقف الذي إعتدت عليه
منزل البارون ماكلوي!!!ولكن مهلاً لحظة، أولست بدأت بالعيش في منزل الماركيز؟ ما الذي أفعله هنا إذاً؟
ادرت رأسى في جميع الإتجاهات بعيون متسعه و في عقلي فكرة مخيفة
يبدو و انه قد تم خطفي
بسبب غريب رفض البارون في البدايه بالتخلي عني و بكى رون حتي لا أوافق إماّ عن رالف فبقى ساكن و يعتريه الغضب
لم يهمني كل ذالك انا الآن إبنة الماركيز فما الذي أتي بي إلي هنا؟
شعرت بالشجره الملتصقه بالشرفه خاصتي بالإهتزاز
"هاه؟"
همهمت ثم تحركت خارج السرير نحو الشرفه ثم فجاءة سمعت صوت إرتطام شئ علي شرفتي
و كأن أحدهم قد تسلل إلي غرفتي
كنت واقفه مكاني قلقه و اشحذ شجاعتي و قبضتي لمواجهت اي من كان الذي قد
قفزثم ظهر أحدهم من الشرفه و دخل غرفتي
اضطرب نبض قلبي و قبضتي التي جهزتها للكمات ارتخت و سقطت و اتسعت عيناي بذهول
ثم سقطت دمعه مني
"ر-رفاييل.."
همست بصوت مبحوح فبتسم لي و رفع يديه يحثني علي الإقتراب
حركت اقدامي بضعف في البدايه ثم جريت بسرعه نحوه و قفزت عليه أحضنه و ابكي
"رفاييل أيها للعين لما تركتني و متّ وحدك؟ كان عليك الهرب و العيش... عاااااااااا"
كنت أبكي و ابكي و هو كان يربت علي ظهري و يبادلني الأحضان
لم يرد علي او يتكلم
إبتسمت بحزن ثم رفعت رأسي لأواجه وجهاً لوجه
"فهمت.... انت حلم اخر"
إبتسم لي بدفئ ثم بداء يتحول تدريجياً لغبار أسود دقيق
" لا، لا تذهب الأن، حتي لو كان حلماً أبقى معي
.. لا، رفايييل"صرحت و أحاول التمسك به ولكنه يتحول لغبار من بين أصابعي فما كان مني سوى الصراخ بيأس و وجهي تبلل بالدموع
أنت تقرأ
الوجه الأخر للحَمّلْ
Randomأنا كنت ميتة.... مت في غرفة العمليات ولكن عندما فتحت عيناي وجدت نفسي اعيش في العصر الفكتوري في جسد فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً سيتم بيعها لي الماركيز بملغ ضخم... لهذا رسمت خطط للهروب من مصيري البائس ولكن دخول ذالك الغجري الغريب لحياتي قلبها رأس علي...