اعلم اني تأخرت في النشر
ولكن عوضتكم ببارت طويل
أستمتعو ♥️
...🔱... BY MAHOSHA... 🔱...
لهو من الرائع ان تكون ثري، لا أحتاج ان افكر بشأن فساتين الحفلات لست مضطره لخياطتها بنفسي حتى
قمت فقط بالتصميم و أرسلته لبوتيك انجلينا، كان أول بوتيك ادخله منذ وصولي إلي هنا و لهذا سأعتمد عليه
كما أن لديه سمعه جيده بين النبلاء حتي الأميرة سول تخيط فساتينها هناك
كنت اجهز نفسي للخروج أريد مقابلة المحررة جورجينا و أرى إلي اي مدى ارتفعت ارباحي، ولكن لا أريد من أحد أن يعرف بذالك
كان أول شئ علي تخطيه هو إلحاح الماركيز علي تنصيب فارس لي
هل كان هذا بعد وصولي للمنزل عندما تحدثنا عن الأمر؟
"لا أريد فارس أخر، لم تجف دماء رفاييل بعد و انت تريدني أن احصل علي فارس غيره؟ محال"
قلت بوجه بارد ثم تخطيته، لم نتحدث كثيراً بعدها أخبرني انه سيحدثني عن امي و ما حصل لهما
ولكني لست فضوليه، لهذا لم اسأله و لم أرغب بلقائه فكنت أتجنبه و يبدو أنه ترك لي حرية التصرف كما أريد...
جيد نوعاً ما..
الوضع هنا مختلف عن الوضع في منزل البارون ماكلوي، لا أستطيع الخروج بدون إذن، لهذا سأذهب لأخد إذنه أولاً..
نزلت بثقه لمكتبه ولكن ما سمعته من خلف الباب كانت مفاجئة مروعه..
"هياااا... ما الذي ينقص إبني إنه وريثي القادم و وسيم و نحن أثرياء للغاية و دانتي فتى طيب سيكون زوج جيد لإبنتك"
اوه؟ أوليس هذا صوت الدوق جيرالد؟ يتحدث مع أبي البيولوجي؟ هل يعرض إبنه علي أبي؟
كنت متوتره خوفاً من أن يوافق ثم سمعت الماركيز يرد بحزم
"لا، للمره المئة قلت لا "" هذه التسعه و تسعون "
" و الأن أصبحت مئة لا، لذا فلنتوقف سيادتك لابد من انه لديك أعمال كثيره في دوقيتك"
"لا تقلق إبني دانتي الرائع و الذكي و الذي يكون أفضل عريس لآي فتاة في العصر يعمل بجد في الدوقيه"
هل يتفاخر بإبنه الأن؟ علي آية حال علي اخذ الإذن و الذهاب
طرقت الباب بهدوء فسمعت صوت ابي
" أدخل "
أنت تقرأ
الوجه الأخر للحَمّلْ
Randomأنا كنت ميتة.... مت في غرفة العمليات ولكن عندما فتحت عيناي وجدت نفسي اعيش في العصر الفكتوري في جسد فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً سيتم بيعها لي الماركيز بملغ ضخم... لهذا رسمت خطط للهروب من مصيري البائس ولكن دخول ذالك الغجري الغريب لحياتي قلبها رأس علي...