التاريخ السادس والعشرون من الشهر الرايع
استمتعوا وما تنسوا التعليق
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
اما في مكان آخر تحديدا حيث تقف تلك السيارة السوداء أمام قصر ما وفي أحد الغرف التي لم تكن سوى غرفة يحيطها السواد .
جسد لشاب ملقى على بطنه بينما يأن بألم وسط وقوف ذلك الشخص الذي ظهرت ملامح الغضب على وجهه ليرمي الهاتف محطم إياه تزامنا مع سماعه صوت تحطم .
حدق ذلك الشخص في صاحب الجسد الذي سرعان ما اهتاج يان مجددا ليسارع ذلك الشخص بالتحرك حتى هم يفتح الباب ليقع بصره نحو تلك الفتاة التي كانت ذات شعر ليلكي وعينان تعكسان لون شعرها ليتنهد حالما وقع بصره نحو تلك المياه التي ملأت ثياب عملها .
نهضت بينما تعدل نظارتها لتحدق في ذلك الشخص الذي امامها بينما اخذت دموعها تنزل لتردف بنبرة تتخللها صوتها الباكي
:اس.....فة .....سي....د ...جي....في...ر...سون ......د...وم ...ما ... اخ...طئ
تنهد جيفرسون ليهم بالتحرك نحو تلك الفتاة حتى توقف أمامها ليهم محرك خصلات شعرها ليعلوا صوت ضحكها حتى توقف أثر سماع جيفرسون لصوت صراخ عالي .
تغيرت ملامح جيفرسون للقلق وهم يقتحم تلك الغرفة ليتوقف حالما وقع بصره نحو ذاك الشاب الذي كان يضغط بيده اليسرى على الحرام الذي بدا كأنه قد اغتسل في الدماء .
أمسك جيفرسون يد ذاك الشاب وسط نظرات تلك الفتاة التي اخذت تتقدم من ذلك السرير الا انها سقطت أرضا اثر رباط حذائها الغير معدل .
تنهد جيفرسون وامسك بذلك الجرس الموضوع على تلك الطاولة الصغيرة قرب السرير وهم يرنه
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
توقفت عن العمل حالما تردد لمسامعها صوت الجرس فهمت تربط شعرها البني لتحدق في وجهها الأبيض تحديدا في عيناها البنيتان وهمت تسير خارجة من الحمام الذي أصبح لا تشوبه اي قطعه من الغبار.
اخذت تتحرك حتى همت تصعد الدرجات لتكمل تحركها حتى توقفت أمام ذلك الباب الأبيض فهمت تطرقه قائلة بصوت هادئ
: سيدي اتسمح لي بالدخولتردد لمسامعها صوت جيفرسون الذي أخبرها بالدخول لتهم فيونا بفتح الباب لتتحرك حتى توقفت اثر ملاحظتها ليونا الملاقاه على الأرض.
حدقت فيونا قليلا قي جيفرسون وذاك الجسد لتردف بنبرة تتخللها القلق
أنت تقرأ
Black Beast Emperor
Adventureالغلاف تصميم to the sk هو من يطلق عليه بلقب الإمبراطور له عدة القاب مختلفة فالبعض يطلق عليه بالشيطان الأبيض للخير الذي يجلبه اما في العالم السفلي فيعرف بلقب شيطان الإمبراطور . كان يقف بينما عيناه تتركزان نحو القمة كان منصاعا لعائلته لكنه...