روايه احببت مُنقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
.....................خاف أمـوت
ولسه ما طايبلي خاطر
وخاف أمـوت
وجبت عمـري
شامر أحلامـي اعله باچـر
_______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)اصرخ واصيح ع امي وأبوي واكول هسه يسمعوني امشي بالبيت واتذكر كل شبر بهاذ البيت كل موقف كل يوم عشته ويه اهلي اتذكر كلشي امشي وابجي واحجي لخالتي هنا جنه نكعد هنا جنت انام بحظن بابا هنا ناكل هنا نضحك اذكر كلشي كلشي رحت لغرفه امي وأبوي فتحت الكنتور وكعدت بوسطى الملابس واصرخ واصيح واعاتب بالملابس وعمو واحمد وخالتي كلهم يبجون ع منضري
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دُنيا:- كاعده بنص الكنتور واصرخ وخالتي كاعده كبالي وتبجي وعمو وأحمد واكفين ويقنعون بيه اطلع:- خاااله خااااله جنت من اخااف اجي هنا يم بابا جنت من اخاف ينومني بحضنه رغم كبرت بس لحد الان ينومني بحظنه خاله اررريدهم كاافي طول الغيبه كااافي كام يصير قرابه الخمس سنوات وهمه عايفيني كافي.اريدهم تعبت
ام احمد:- يايمه ادري جرح الأهل مايطيب ابد ادعيلهم بالرحمه وكومي افتخري بنفسج حققتي حلم اهلج وصرتي دكتوره
- حتى لو خاله لو بعد الف سنه اني احتاجهم اريدهم بحياتي اريدهم تعبت اشتاقيتلهم اشتاقيت لريحتهم مااااااامااااااا
ابجي واصرخ فقدت اجه احمد شالني واخذني ع الجربايه هم ضربني الابرا نص ساعه ونمت هم فزيت ع حلم رجعت للموصل طول الطريق واني اباوع للبيوت المهدومه لاثار القصف والانفجارات وانتذكر ساعه ساعه كضيتهن بذاك القوت بالموصل طول الطريق اباوع والبجي وادعي عسى اشوف راهب وعباس
كعدت خالتي فوك راسي صرت ابجي بخنكه كمت ع الكنتور اخذت دشداشه بابا وشيله امي اجيت حظنتهن واني اشمهن وابجي كعدوني اكل ماقبلت هاليوم بقينى بالموصل وخالتي نامت وياي وللصبح اني ابجي وهيه تبجي وياي لثاني يوم كمت غسلت وجهي ووكفت كبال صوره بابا طلعت شهاده تخرجي وهويه الطب مالتي صرت احجي وياه
- شوف بابا بنتك صارت دكتوره افتخر بيها وارفع راسك حققت حلمك بابا حققت الجنت تحلم بي مو كلت اريد اشوفج احلى دكتوره وهاي اني دكتوره وعايشه بس بس بابا اريدكم ابوس ايدك ارجعولي هسه الترااب شسوه بملامحكم شسوه اشتاقيت هواي
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...