روايه احببت منقذي (داعش)
بقلمي: اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
......................وهي مزنه
ثجيله
و عاصفه و حالوب
يريد الهن سكف
مصبوب موش ألواح
_____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)وزهور هم ماتريد وتكول نروح يمكم ماريد ابقى وباجر العقد مال المحكمه وعباس معند وكايل لعمو علي تبقون هنا وراهب معند ياخذهم للبيتنه بعد النقاش واحنا يوصلنه النقاش من الاطفال دخلو راهب وعباس للصاله واحنا كلنه كاعدين
_____________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- كاعدين ودخلو راهب وعباس للصاله راهب سلم ع خالتي ورحب بيها وع زهور وهم ع زهراء من باب الاحترام وهيه هم ردت كال:- ام احمد لو رايدين تجون ويانه عين غطه وعين فراش ونتشرف بأي وكت ولو تضلون هين هم أهل وبيتنه
عباس:- صح عمه بعد روحي بيتنه جبير ضلو هين وباجر حتى نطلع للمحكمه شيوديكم لبيت خالي وانتو تعبانين ارتاحو هين
ام احمد:- والله القرار لابو احمد هو بكيفه هنا ماكو مشكله وإذا ببيت ابو راهب هم ماكو مشكله يمه القرار
راهب:- خوش جا ابوي كال لابو احمد وقنعه تحضرو نص ساعه ونطلع علينه
من كال هيج عباس عفس وجهه ضحكت ادري يريد يخلي زهور هنا حتى يسوي مثل راهب من جنت اجيهم يلح انام يمه بس زهور خجلانه ومن الله تتمناهه تجي ويانه
طلعو وعباس مزعوج واكيد فاطمه مافوتت هالسالفه ع خير وجانت كاعده بصفنه كالت ومحد يسمعها بس احنا:- والله لو ضالين جان انا هم ضليت وفدت ابن اختي نص الليل مثل ماجنت افيد ابن اخوي واسحبله خطيبته جا شني أنا فاطمه مو ياهو الجان على كوله عباس هالشغلات شربه ماي عندي
ضحكنه وبقينى كاعدين شويه ودزو نروح كمنا كلنه وويانه بيت خالتي وزهور لافه أيدها ع ايدي طلعنا برا كلهم واكفين راهب اشرلي اصعد سحبت زهور وفاطمه وساره وياي صعدنا وصعدت فاطمه كدام واني وره يم زهور ونحجي وعباس يباوع للسياره خطيه مبين جان مخلي خطط متتت ضحك علي
كالت فاطمه:- شوفن عبيس عمت عيني علي مبين جان منتضر هاليوم بفارغ الصبر حتى يشوف حبيبه القلب بس ما كتملت فرحته
دنيا:- هههههههه اي والله خطيه سوده عليه زين فاطمه ليش ما يجي ويانه ينام بغرفه اركان القديمه واحم ندزله حبيبه القلب
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Ficción Generalهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...