روايه احببت منقذي (داعش)
بقلمي أنا اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
.......................
ها ياحزن
دگيت بابي النوب مو زنجر سوادي
وبدّليت الثوب
_____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)
نبجي وعمو لازمهم وراهب يريد يدخل لغرفه العمليات والممرضين التمو يلزمون براهب للحظه عاف الممرضه وصاحت وحده من جوه:-ع السررررررريع جهاااااااز الصدمااااات وكفففف كلبهااااا
____________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹
زهور:- من صااحت هيج احس الدنيا اسودت بوجهي هوسه عباس يصيح راهب يصيح اركان يصيح احمد يصيح كلها مانعرف نسمع المنو ويصيحن من جوه:- الصووووووووت بسسسس اهدووووو الجهاااااز حظروووولي الجهاااااز على السرررريع
كالتها وانسدت صاله العمليات الأطباء كلهم نزلو حتى مدير المستشفى اجه ويصيح صوتكم هذا مستشفى مو شارع هجم علي عباس وراهب سند الحايط وحاط ايده ع صدره ومابي حيل يحجي
عباس هجم علي ولزمه من ياخته:- دخلللللنه بنتنةةةة برجلهااااا للعمليه وحق هو لا اله الا الله لووووو ماطلعتلنةةةة بكااااامل صحتهاااا ينهدم هالمستشفى على راااااسكم سمعتووووو
اجو وخرو وعمو ابو راهب وأبوي وعمو ابو عباس كلهم لازمينه واركان لازم راهب الي فقد وبس اسمه بشر واكف صاح الدكتور:- اهدووووو محدددد كاااللكم جيبووو مريضكم للمشتشفى مااالتنه بيد رب العالمين رايدها تعيش تطلع رايدها تموت الله يرحمها شنسويييي احنا نسوي اليطلع بأيدنا بس اهدووو هنااا مستشفى
اشوف عباس عروكه طلعت وكل شويه يريد يروحله مجلبين بي:- اشششششششش اكص راااسك لو سمعت هالكلام ادفنك وانت عااايش والعباس ابو فاضل
المدير:- احناااا مانتشرف بهيج ناس بمستشفى مالتنه جاي تسوون ضجه وازعاج للمرضه كلكممم تتفضلون برا والا اجيييب الشرطه عليكم تفضلو برا واحنا نعالج مريضكم
عباس:- اسجنكككك انت وكل واحد بضهرررك هااك شوف منو احنا
كالها وشمر هويته بوجهه الدكتور شالها وشافه تغيرت ملامح وجهه والخوف صار يبين ع وجهه وصار يبلعم:- سيدي اهدو أن شاء الله ماكو شي راح نسوي الي بأيدنا وترجع مريضتكم
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Ficción Generalهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
