روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا: اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
......................لا تلگيتة
ابسلام أحباب ومحاضن حظنتة
ولا بچيت لحالتة ولا نشفت بيدك دمعتة
وطردت الظايع طردتة
ولا نشدتة يا ندمتة
______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)الا ما بيوم وره اليومين كال عكب باجر الصبح حظري ضروحج نروح لبغداد كلت تمام وفرحانه ح اشوف زهور ثاني يوم كعدت الصبح ع صداع يذبح وراهب نايم بصفي والبارحه اجه بوقت متأخر حتى نمت ما انتضرته كد ماصايره انام وراسي يوجعني كعدت الصبح ع صداع يذبح وعيني مغوشه صرتهابجي وعاصره ع راسي ماتحملت واحس روحي جاي تطلع ونفس وجع قبل لا التقي براهب وعباس عصرت ع راسي وماتحملت صحت:- اااخخخخخخخخ رااااااهب
______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- ذبحني الالم يزيد أكثر من صحت كعد راهب ومفزوع:- هااا ولج دنيا شكووو
جلبت بي :- راهب راسي راسي موتني ساعدني الله عليك راهب
كلتها وابجي دخلو علينه عمو وخالتي وساره
ابو راهب:- شبيها بويه دنيا شبيج
ما جاوب ويسألون واني ابجي وعاصره ع راسي راهب صاح ساره تجيبلي العلاج وهوه لامني بيده واني عاصره ع راسي جابته شربني لكن ماكو فايده والوجع يزيد راهب صاح:- يمممه لبسيها بس ابدل اخذها للمستشفى
كالها وراح اخذ ملابس ودخل للحمام واني ابجي خالتي كوه لبستني شي فوك ملابسي التراك وخلت الشال ع راسي وكومتني طلع راهب يسد بدكم قميصه وعمو نزل يشغله السيارة اجه اخذني بين ايدي ويمشي بيه واني راسي يوجعني ودايخه متت وكوه امشي هوه ماصرفله الوضع ومشيي البطيئ شالني ونزل ع الدرج سريع وبيبي تلكتنا وتريد تعرف شبيه ساره لزمتها وتحجيلها طلع خلاني بالسياره وره وصعد وعمو وخالتي صعدو ويانه واني اصيح من راسي صداع قاتل صابني راسي يريد ينفجر وراهب متخبل ويصيح وعمو يكله شجاهه وراهب يرده:- اناااا جنت ناايم وفزيت على صياحهااا شبيها مااادري
وعمو يهدي بي وخالتي تفرك براسي ماكو دقائق وغبت عن الوعي مافتحت عيني الا واني بالمستشفى فتحت شفت خالتي وفاطمه وعمتي ام عباس يمي من شافوني كعدت صارو يسألوني شلون صرت واني دايخه كوه اجاوبهم اجت خالتي باستني وعمتي هم فاطمه حضنتني:- ولج موتينه عليج شجاج من كعدتي وصابج صداع
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Aktuelle Literaturهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...