روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا :اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
..................عيش وي الناس يومك
بوسهم
بلل گلبهم
وضحكلهم
وحته لو زيت السفن صك عله گلبك ضل نضيف
________________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)حجتلها زهور كل السالفه وكذالك مثل زهور وعباس وصارت تلومني وحقه ويغار ويحبج وانا مو كتلج من يكون ببغداد لاتلبسين هيج وضلت تحجي واني مااتقبل كلامها واستمرن هيه وزهور يحجن وينصحن وارضي ومدري شنو الا ما اجت نور كالت ام راهب دزت عليج وفاطمه كالت كومن كمت
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- من اجت نور كالت كمنه دخلن كبالي ودخلت اني ام راهب شالفتني وكالت:- ياا هلاا ياهلا بالغاليه والله من اول ماشفتج حبيتج وارتاحلج كلبي
ابتسمت ورحت اسلم عليها وصارت تبوسني وتكلي شكد حلوه وسلمت ع النسوان الاثنين وحده ام عباس والثانيه مدري منو
كعدت بصف خالتي وفاطمه صايره كبالي وكل شويه تباوعلي وتغمز هيه وزهور وام راهب معلكه عيونها بيه ومبتسمه كالت:- اي خيه ام احمد مثل ما كلتلج على مود شنو جايين واتمنى نتناسب للمره الثانيه ونصير عائله وحده
دنيا:- اباوع لزينب كاعده وتباوعلي ولو بيدها تذبحني اكيد ما راضيه على الخطبه خالتي جاوبت ام راهب:- والله خيه الف هلا بيكم واحنا هم نتمنى ما نلكه احسن منكم ناس وطيبين نكدر نأمن بناتنه يمكم
ام راهب:- أن شاء الله وانا جايه أخطب دنيا لابني راهب وخلي اكلج خيه ليش اظم وبعدين تصير سوالف أنا جانت عاجبتني دنيا من اول ما اجينه نخطب زينب وشفتها لايكه لابني وانا عندي راهب رافض الزواج مدري ليش من يوم الطلع من الموصل ومايقبل يزوج لو يستقر
تحجي واباوع فاطمه وزهور يغمزلي كملت:- وانا خلي اكلج ذاك اليوم حجيت ويا بالموضوع وسولفتله على دنيا واخلاقها ماكال شي لا اي ولا لا والله عاد البارحه بليل دك عليه وكال يمه اخطبيلي بنت ابو احمد وماتدرين شكد فرحنه من قبل نخطبله واتمنى تردولنه بجواب يفرح ويستاهل الهلهوله
دنيا :- تحجي وتباوعلي واني احس صرت مي من الخجل مدري الخوف و رجفه بجسمي كالت خالتي:- والله احنا ما نلكه احسن منكم نناسبكم وابنكم راهب ما شاء الله هيبه واخلاق ودائما احمد يحجيلنه عنى وشلون بطل وابن سباع والقرار عدها هيه ما نجبر بنت على شي هيه بكيفها خيه قبلت قبلت ما قبلت ف ماكو قسمه
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Beletrieهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...