هلاااا رجعنا ببارت من🫣🌝
روايه احببت منقذي (داعش)بقلمي: اساور احمد
قبل كلشي قلبي تابعو حسابي الواتباد 🥰🤎
.......
صدگـــني أحبك حب غريب الطور
وأحب صبرك عليه وما گلت لأحــدلـِ عريان السيد خلف
.........
نگول: بسم الله الرحمن الرحيم 🌺دُنيا:- گاعده بحُظني ابني سِراج دانومه سحبت طارف شعري من ايده والي مينام اذا ميشم شعري اما تؤم روحي حسني وحُسيني متعودين يشمون شالي وكد ما احتاريت وياهم
خالتي اقترحت اطلع شال وارشله من عطري واقسم بالنص نص الحسن ونص الحسين حتى يشمونه من ينامون
وفعلا فادتني هالطريقه وگصيت احد شالاتي وهسه كل واحد بحظنه قسم يحضنون الشال وينامون
وسِراج متعود ع شعري لازم اخلي بحظني ويشم شعري لحد ما انام اخلي بسريرهوراهب يكلي ولدي وطالعين عليه
شلون ما ابوهم متعود ع ريحه امهم ومايكدر
ينام اذا مو ريحتها ف همه هم طالعين مثليدنكت بوست خدود ابني بكُل حُب كمت ع كيفي خليته بسريره وغطيته زين طلعت لغرفه التؤم شفتهم نايمين ما زعجتهم ورجعت الغرفتي
باوعت الغرفه بلا روح بلا راهب صارله ثلاث اسابيع بالدوام ونادرا يكدر يتصل بيه ومن البارحه بليل ممتصل وخصوصه هالكم يوم
يكول انذارات ولتتصلين الا انه اتصل بيج ومن البارحه
منتضرته ما اتصل!مشتاقتله كُلش ممتعوده هلكد ميحجي وياي
اخذتني خطواتي للكنتور
فتحت خانه ملابس راهب سحبتتراك منهم كان لابسه بيوم الالتحق ما غسلته حتى يبقى ريحه جسمه بي واصبر روحي بغيابه
سحبتهم شميتهن واشتنشقت العطر احس ما جاي اشبع لبستهن كباار صرت اضحك ع روحي بهل منظر
اريد انام ع ريحته واحس هوه يمينمت بيهن سحبت فوني فتحت الشاشه صوره حبيب روحي وهوه مكنبص ولازم سراج وبصفه حسن وحسين
ذول الاشخاص كُلشي بحياتي ما اتخيل يومي بدون واحد منهمايدي اخذتني للواتساب ولرقمه اشتاقيت بعد ما اتحمل اتصلت رن مرتين رفضه كلت اكيد مشغول
لثواني اهتز تلفوني شفت شاشته تضوي بأسم( حبيب ࢪوحـــي)
ابتسمت وكلبي رجف رديت:- حبيبييي
رد بتعب:- يا روح حبيبچ شلونچ ولچ
دُنيا:- چنت مو زينه هسه صرت بخير وانت
راهب:- دام موجوده بحياتي انه بخير
دُنيا:- ليش هلكد دتعوفني تعرف اني ماكدر بدونك!؟
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Ficción Generalهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...