روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
......................
بإيديك
اجرح جروحك لو ردت تجرح
بإيديك
و لا بدين الغير جرح الغير ماينصح
________________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)
لشويه كملت وبقيت كاعده هوه كمل وكام يغسل شلت الصينيه اخذتها للمطبخ شلت الاكل وخليته بالثلاجه وخليت القوري ع النار ووكفت اغسل بالمواعين كملت درت وجهي حتى احط المواعين بمكانهم شفت راهب ورايه
_______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹
دنيا:- درت وجهي شفته واكف ورايه ويباوعلي
كال:- لوزايتي كملتي؟
-بس اجيب الجاي واجي
هز راسه وجان اكو فوك الميز اوراق وجنطه سوده صغيره اخذهم وراح خليت كلاصين جاي ولو اني مااشربه بس احس اكو وجع براسي اخذت الجاي شفته كاعد بالكاع ومنتجي ضهره ع القنفه وماد رجلي يكلب بالفون وبصفه الاوراق مفروشات شافني خلا الفون ع صفحه انطيته وارشرلي اكعد بصفه كعدت شويه بعدين اخذ الجاي ومني وصار يشرب كال:- اي احجي
-شحجي؟
- مو جنتي دنيا حسن شو هسه دنيا علي؟
عدلت كعدتي وكلت:- ها تمام راح احجيلك
كعدت وحجيتله كلشي ع تغيير الاسم لاسم عمو علي كملت كال:- ومن هاذ من جنت ادورلج بأسم دنيا حسن ماالكاج كومه اكو اسم دنيا بس الاباء اسمائهم غير
- اي اني هسه معروفه بأسم دنيا علي بس رغم هاذ الشي اني اريد ارجع اسم بابا اخليله مكانه كلش عاليه بحياتي اريد ينادوني دنيا حسن وارفع راس بابا حسن
احجي ويباوعلي ومبتسم كال:- ويمته ترجعين اسمج لو مامسويته لحد الآن اروح لتكريت سبوعين واجيج أنا اخذج احول اسمج
- لا رحنه اني وأحمد وكملنه كامل وكالو شهر ونص تجون انوب يعني سبوع الجاي نروح
- أن شاء الله جا خلي تطلع كبل ماانزل حتى كبل اخذج واعقد محكمه وشهر الجاي العرس بعد مابيه حال انتضار عايش بالضيم
ماحجيت شي بس خجلانه كال:- ولو راح اتعبج بس تكدرين تروحين للثلاجه اجيبيلي حب وجع راسي انفجر من الوجع
- ادلل
كمت للمطبخ اخذت حبايه من الثلاجه وكلاص مي ورحت شفته يفرك براسه بأيدي انطيته شربها وبقه مدنك ويفرك براسه كعدت بمكاني خليت ايدي ع كتفه:- راهب بيك شي ؟؟
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
