روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
لا تنسون تصويت ع البارت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
......................بالصدفة
ذوبت روحي بخزرتك
والروح كلش ترفةحتى المفاصل و الضلوع
أتناوبن بالرجفة
_______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)كالها ورفع راسه باوعلي عيونه حمر دم كال :- وينج عني لج وينج شيبتيني وعلي شيبتيني
________________-_______________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا :- كالها ورجع دنك خلا راسه ع رجلي واني زدت بجي دموعي تكت وهوه مدنك تلفونه صار يرن وهوه مامهتمله رن عدت مرات وهوه ع نفس حالته كتله:- راهب ارفع راسك
ماجاوبني خليت ايدي ع راسه ورفعت راسه بيدي جان مغمض فتح عيونه حمر دم غمض عصرهن ورد فتحهن واني ارجف ولازمه وجهه بثنين اديه من فتح عيونه ابتسم بتعب اباوع لوجهه متعوب دنكت بسته من كصته وكلت واني ابجي:- الف الف الحمدلله من شفتكم الف الحمدلله راهب ماتعرف الفرحه الي بداخلي شكبرها
عصر عيونه بأصابعه وكال وهوه مكنبص كبالي حجه بهدووء :- دنيتي فراكج آذاني وعلي آذاني
من كال هيج دموعي تكت خلا ايده ووكعت دمعه بيده كال:- غاليات لاتنزليهن حيل غاليات عليه
قددم ايده ومسحهن لزم اديه الاثنين صار يبوس ويشم بيهن كال:-هديتي حيلي ومحمد هديتي حيلي بفراكج وينج عني شيب طلع براسي ببعدج عني
رفعت ايده وهوه لازم اديه بستهم:- ونبي ونبي راهب لحد هسه ممصدكه ممصدكه انت كبالي لحد هسه يمكن اني بحلم والله
كال وهوه يباوع لعيوني:- انا الي بحلم ومحمد مامصدك وإذا حلم ماريد اصحى منه ابد
- خمس سنوات ع انتضاركم كلت نسوني راهب كل مره يجيني تفكير اكول نساني وارجع اقنع روحي وأمل نفسي اكول لا ماناسي يجي يوم واشوفه وهاي اجه اليوم راهب مامصدكه مامصدكه
كلتها ودنكت ابجي كال:- شايفه واحد ينسى روحه
رفعت راسي اباوعله وعيوني مغوركه بالدموع كال:- انتٍ روحي انتٍ كلبي انتٍ عمري انتٍ الدنيا ومابيها انتٍ النفس اليصعد وينزل انتٍ دنيتي انتٍ لوزايتي الفاهيه شلون انساج لج كل يوم يمر عليه كل يوم احبج أكثر اتعب اكثر رحتي واخذتي روحي وياج اخذتي عافيتي وحيلي وياج راهب بلياج ولاشي ومحمد ولا شي
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Fiction généraleهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...