روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا :اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
.......................
رديتني بفشلتي مثل اليجي بلهفتة وماشايف امة عمر
بس فاگدة الذاكرة واتگلة ياهو انته
_____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)
يخليني بحضنه ويقيدني بأيدي ورجليه بيوم البقى نمت بليل بعمق وما كعدت الا ع أحد يندهه بيه قوي فتحت عيوني حيل واني شفت كابوس والشيطان الشفته بذاك اليبت شفته بحلمي فتحت عيني حيل ع الي يندهني واشوف وجهه الشيطان كبالي مبتسم نفس وجههه صحت:- لااااااااااا راااااهب
___________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹
دنيا:- صحت وخليت ايدي ع وجهي وابجي واصيح:- وخرررر لاااااا عوووفني عوووفني راااااهب رااااااهب
يحرك بيه تخبلت وارافس وخر ايدي كوه واشوف وجهه راهب كبالي ومنفعل يريد يعرف شبيه:- شجاااااج دنيا شبيييج
بعدت منه ولميت روحي يمكن هذا الشيطان وصاير مثل راهب اي اي لميت روحي وابجي وابعد بيي وهوه مستغرب ووجهه مدخن ويريد يعرف شبيه:- ولج باباتي شبيج بس كولي شجرالج حلمانه
ماحجي وبس ابجي وابعد بيده مني ومفرفح اشوفه انفتح الباب دخلو عمو وخالتي:- شبيها بويه دنيا ليش صوتها طالع
راهب:- مادري مادري اجيت اكعدها شو كبت تعيط وتصيح يمكن حلمانه شبيجج بس احجيي
اجت خالتي حظنتني وراهب صاير كبالي:- شبيج امي تعوذي الشيطان حلم وهسه تروح الخوفه استغفري ربج
كمت ابجي بحظن خالتي باوعت الراهب يعني همه واكفين هذا راهب مو الشيطان صافن بوجهي وعيونه حمر واني ابجي من كل كلبي وخرت من خالتي وذبيت روحي بحظنه وابجي بقوة لمني بحظنه ويهدي بيه:- اهدي ابويه أنتِ اهدي ماكو شي حلمانه ماكو شي
صار يمسد ع راسي ويوخر بشعري من عيوني دخلو ساره واركان وزينه هم سحب شالي وخلا ع راسي واني ابجي ويريدون يفهمون شكو بعدني راهب ومسح وجهي:- شبيج باباتي انتِ حلمانه لو شنو كولي
هزيت راسي وابجي:- اي شفت كابوس مزعج
اجه عمو باس راسي:- يلا حلم وعدت سلامات لاتخافين بويه كومي وانزلي ويانه تقرا عليج الحجيه وترتاحين
ماجاوبت ودموعي تجري كال راهب:- انزلو هسه أنا اجيبها وانزل
هزو رأسهم وطلعو وبقيت اني وويا وحاظنه ركبته قوي وابجي:- اسكتي يعيوني انتِ ماكو شي وغلاتج حلم وخلص كومي غسلي وجهج وتعالي اكعدي احجيلي يلا ابويه كومي
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Aktuelle Literaturهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
