روايه احببت منقذي (داعش)
بقلمي: اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
......................غبت و استفگدوني الناس الٱغراب
و اليـَمّي ولا عرفوا ينِشـدون
____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)صرت ابجي وهيه تسكت بيه ومتعصبه كعدت حجيتلها كلشي بالتفصيل الممل من يوم الصرت اكرهه وما اطيقه لحد ما خلصت كالت:- لحظه لحظه لحظه عيديلي كلشي من الاول وبهدوء من شوكت كرهتي وشلون ولسبب شنو عيدي بدون سبب يعني؟؟ عيدي لشوف عيدي اعلمج على العمايل عيدي
استغربت وبقيت احجي الها من اول يوم واحد يومنا ذاك وهيه مركزه بكل كلمه
___________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹زهور:- بعد ما اخذ دنيا احمد رجعنه للبيت وفاطمه اتصلت بزوجها وراحت دخل عباس ومبين علي ضايج حيل كعد بالصاله كعدت يمه دار عليه:- ماعرفتو على شنو متزاعلين دنيا وراهب؟
زهور:- ماتقبل تحجي وماكو على لسانها غير اكرهه وخلي يطلكني
ما حجه شي كلت:- بس انت استعجلت من ضربت راهب وتعاركتو يمكن يطلع الغلط من دنيا مو منه كلشي يصير
-مو بيدي أنا من شفتها تبجي وكالت ضربتني ومخنوكه عنده تسودنت وعقل ماضل براسي من اكول كلشي ولا زمزم محد يصدك هيج هالبنت تسجلت بگلبي وبحياتي وجودها جبير مو شفقه لأن ماعدها أهل لا انا من جنه بالموصل وماعرفها كلبي ارتاحلها حيل وجنت اكول ماكو انضف من كلبها وعلى فطاريتها وطيبتها جانت كلشي ماتدري ومن ذاك الوكت صارت وما زالت هي مهمه بحياتي واتسودن لو احد أذاهه
زهور:- اعرف وكلش فخوره بكلامك بس هم مايصير انته تصرفت بعصبيه لو بهدوء وفاهم من الاثنين جان احسن واني احساسي يكول راهب ابد مادخله والله مبين من كلامه ونضرته بس هم ما اكلك دنيا سبب المشكله لأن اعرف دنيا مو ام مشاكل حتى تسوي مشكله توصلهم للطلاك بس مانعرف الله الاعلم بلكي من يهدون يحجون
-الله كريم
كالها وكام صعد كلبي يوجعني على كل الأطراف على دنيا وخبالاتها مدري شبيها هيه وراهب على راهب الي شفت كسرته بنضرته الدنيا من طلعت لو العباس الي ضايج من تعارك هوه وراهب ويكول من يوم الصرنه واحنا اصدقاء وما يوم تعاركنه وتزاعلنه على شي ويكول حتى لو نتعارك يا بالشقه يا مايطول ربع ساعه ونتصالح بس هالمره اكبر من شغله عاديه وواحد ضرب اللخ
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...