"𝑃𝐿𝐸𝐴𝑆𝐸 𝐼𝐺𝑁𝑂𝑅𝐸 𝑇𝐻𝐸 𝑀𝐼𝑆𝑆𝑃𝐸𝐿𝐿𝐼𝑁𝐺𝑆"
1
2
3
بعد أنتهائي من تغير غطاء ألسرير توجهت على طاولت الدراسة في غرفتي وبدأت في حل بعض ألواجبات .
كنت منغمسة في ألدراسة لم أشعر بذالك ألذي خرج من ألحمام " أنتِ ! أدرت رأسي بعد سماعي لنبرة صوته ألهادئة أتسعت عيناي بصدمة .
كان لا يرتدي شيئ في جزئه العلوي مما جعل من عضلات بطنه واضحة ويرتدي ألجينز الأسود ألذي كان يرتديه قبل دخوله للأستحمام ويقوم بتجفيف خصلات شعره ألسوداء بمنشفة صغيرة .
لقد كان وسيم للعنة أبعدت عيناي عنه فوراً وأكملت ألدراسة بهدوء بعد ردفي " ماذا ؟ سمعته يزفر ألهواء بخفة .
" هل تملكين ثياب رجالية ؟ وجهت أنضاري له بعد ردفه لذالك بنبرة هادئة وهو لا يزال يقوم بتجفيف شعره وجلس على حافة ألسرير .
نفيت برأسي " أعيش مع والدتي فقط " ردفت بنبرة هادئة بعد أكمالي لحل ألواجب " لماذا أين والدك ؟ ردف بنبرة باردة فعضضت شفتاي بغصة .
ضغطت على ذالك ألقلم ألذي يتوسط أصابعي " ل.. لا ش.. شأن لك ! قلت ذالك بهدوء وقلبي يعتصر ألماً .
بعد مرور عدة دقائق لم يردف بشيئ بعد ألذي قلته ربما قد فهم بأنني لا أرغب بل تحدث وجهت أنضاري له فكان يحاول تضميد جرحه بصعوبة .
بدأت اراقبه بهدوء كان يحاول وضع ألمعقم على ألجرح لكن لم يسيطر على ذالك زفرت الهواء وتقربت بخطوات هادئة وجه أنضاره لي وبدأ يرمقني ببرود .
" يمكنني فعل ذالك بمفردي !! ردف ذالك بجدية رمقته بسخرية واخذت ألقطن من يده جلست بقربه وبدأت بتعقيم ألجرح بحذر شعرت بنضراته تخترقني .
بعد أنتهائي من للف ألجرح بل شاش أبتعدت عنه وتوجهت لأكمل دراستي .
" ما أسمك ؟! قطع ذالك ألهدوء بسؤاله ذاك " ماريسا " قلت بهدوء وأنا أحل واجبي صمت للحضات فقطعته بقولي " وأنت ؟ بعد ردفي لذالك وجهت أنضاري له .
كان يتكأ على ضهر ألسرير ويرجع رأسه للخلف وهو مغمض العينان " جاستن .
أبتسمت بخفة بعد ردفه لذالك ببرود وهو لا يزال مغمض العينان .
وقفت وأتجهت للسرير ألذي يجلس عليه فجلست على حافته وردفت بتوتر " ه.. هل يمكنني سؤالك ؟ همهم لي بخفة وهو لا يزال على نفس ألوضعية السابقة .
" كيف حدث ذالك ؟ أقصد ماذا حدث !! قلت بتوتر وشعرت به يفتح عيناه ويرمقني ببرود عضضت شفتاي وبدأت بمداعبة اصابع يدي بتوتر .
أنت تقرأ
SMAll STAR
Romanceأعــلآن مــكـتــمـلــة ... كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري ب...