"𝑃𝐿𝐸𝐴𝑆𝐸 𝐼𝐺𝑁𝑂𝑅𝐸 𝑇𝐻𝐸 𝑀𝐼𝑆𝑆𝑃𝐸𝐿𝐿𝐼𝑁𝐺𝑆"
1
2
3
أستيقضت صباحاً على صوت ألمنبه ثم توجهت لأغير ثيابي وأسرح شعري خرجت للصالة أبحث بعيناي عنه لكن لا أثر له في المنزل ألم يعد ؟
لا اكذب لقد شعرت بل قلق ولخوف ربما لن يعود ؟ زفرت الهواء وحاولت أبعاد تلك الأفكار من رأسي توجهت لغرفت أمي لكي تتناول الدواء .
𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐
دخلت للثانوية وأبتسامة هادئة ترتسم على شفتاي أشعر بل حماس لمقابلة ويل فجئة شعرت بيد تضع على كتفي أدرت رأسي بأستغراب فأتسعت أبتسامتي .
" ويل ! قلت بسعادة فنبس ببتسامة لطيفة وهو لا يزال يضع يده على كتفي " ألم تشتاقي لصديقك ألوسيم ! أرتسمت أبتسامة سخرية على شفتاي .
وقلت وأنا ابعد يداه عن كتفي " صديق وسيم ؟ لا أتذكر بأنني تعرفت على صديق هنا غيرك ؟!
قلت ذالك وتوجهت لأسير مبتعدة عنه فتقرب ليضع يده على كتفي مرة أخرى ويكمل ألسير معي وهو يتذمر بشأن وسامته .
لقد بدأت الحصة الأولى بل فعل كان الأستاذ يشرح عن ألتاريخ وكيف كان أما انا وويل كل عادة لم نكن نركز على أي شيئ يردفه ذالك الأستاذ .
" وبعدها قررت أمي تركي وشأني لم تتخيلي كم شعرت بل سعادة وأخيرا قررت أمي أن لا تقتحم غرفتي مرة أخرى لقد يئست مني بل فعل "
نبس ويل بهمس وهو يشرح لي ماحدث معه لليلة أمس ثم نبس بتذمر " بحق هل والدتي ألوحيدة ألتي كلما تراني تهددني بأخذ الهاتف !
أبتسمت بخفة لا بأس ان فعلت لي أمي ذالك لا بأس أن قامت بلصراخ عليه أو تتذمر كل يوم أو تقوم بضربي فقط أريدها أن تكون بصحة جيدة أريد سماع تلك ألتذمرات من أمي .
أيقضني صوت ويل الهامس " ماري ماذا هناك ؟ وجهت أنضاري له فوراً لم أنتبه له لقد كنت شاردة أبتسمت ونبست " لا شيئ " أومئ لي بتفهم .
رغم معرفته بأن هناك خطب ما بي لكن لم يرغب بسؤالي لقد كنت أعرف جيداً بأنه ينتضر مني أن أشرح كل شيئ له في وقت ما وسأفعل ذالك لكن ليس الأن .
𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐
كنت أسير بخطوات هادئة متوجهة لمنزلي وأبتسامة خفيفة ترتسم على شفتاي لقد أستمتعت أليوم مع ويل حقاً تناولنا ألطعام وقرئنا ألكتب مع بعض .
دخلت للمنزل لأبحث بعيناي عن جاستن ألم يعد ؟ تنهدت بضجر ذالك اللعين .
بعد أنتهائي من تغير ثيابي توجهت لغرفت أمي لأتحدث لها ماحدث معي أليوم .
أنت تقرأ
SMAll STAR
Roman d'amourأعــلآن مــكـتــمـلــة ... كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري ب...