"𝑃𝐿𝐸𝐴𝑆𝐸 𝐼𝐺𝑁𝑂𝑅𝐸 𝑇𝐻𝐸 𝑀𝐼𝑆𝑆𝑃𝐸𝐿𝐿𝐼𝑁𝐺𝑆"
1
2
3
Marisa Pov ....
كنت أدفن رأسي في الوسادة وانا شبه مستيقضة لقد أستيقضت قبل دقائق على صوت أغلاق الباب لم أهتم بصراحة كنت متاكدة بأنه جاستن قد خرج من اللغرفة لكن ما اثأر استغرابي هل نام لليلة أمس على الأريكة ؟
لا يهم هاذه مشكلته فهو من قام بحجزي بهاذا اللغرفة كانت عيناي تألمني بسبب بكائي لليلة أمس كلما أتذكر ما فعله لي ينبض قلبي بخوف وأشعر بل تقزز الشديد ولرعب أصبحت تصرفات جاستن تخيفني .
زفرت الهواء لأنهض واجلس على السرير اغلق عيناي بنعاس فهاذه عادتي .
فتحت عيناي لتقع على الساعة ألمعلقة على الحائط مقابلة لي .
الساعة السابعة ولنصف لقد أستيقضت في وقت مبكر لحضات لأستوعب وأشهق بصدمة .
" ت.. تبااا أليوم الأحد ! وقفت فوراً لأتجه لباب اللغرفة بنية الخروج وتوجه لغرفتي كيف يمكنني نسيان بأن اليوم يوم دراسي تباا .
حاولت فتح مقبض الباب وقلبي ينبض بخوف ربما قام بقفله ؟ لكن عندما أنفتح الباب تنهدت بأرتياح لأسرع متجاهلة نضرات الخدم لي واتوجه للطابق الثاني .
بدأت بصعد تلك الدرجات ليقابلني جسد أدريان وهو على وشك النزول توقف ليقطب حاجباه بأستغراب وينبس .
" ماري هل عدتي من المستشفى ؟ كنت أعتقد بأنكِ بقيت طوال الليل قرب والدتك "
حككت مؤخرة رأسي وانا اتذكر ما فعله لي جاستن الوغد ليتعكر مزاجي منذ الصباح فور تذكري لذالك .
" ا.. اجل لقد عدت الأن " انا أعرف بأن كذبتي سخيفة وبلتأكيد لن يصدقها فشكلي لا يدل على أني عدت من الخارج !
أومئ لي بهدوء ثم نبس " حسنا أسرعي لتغيري ثيابك سأنتضرك في الخارج لقد تأخرنا "
أومئت لأسرع واتجه لغرفتي أدريان يعرف جيداً بأنه حدث شيئ سيئ في الأمس لكنه لم يرغب في السؤال لكِ لا يزعجني .
دخلت لغرفتي لأتجه للحمام وأغسل وجهي ليس لدي وقت يكفي لكِ استحم لذا تجاهلت الأمر قمت بتنضيف اسناني لأخرج فوراً وأغير ثيابي لثياب الثانوية .
رفعت شعري للأعلى على شكل كعكة فشعري الأن بحالة يرثى لها لا استطيع فرده .
اخذت حقيبتي لأتجه فوراً للأسفل وثم خارج المنزل قابلت الحارس ليفتح لي باب السيارة وادلف للداخل .
" أسفة لقد تأخرت بسببي "
" لا بأس ماري " ردف أدريان ببتسامة لحضات لتتحرك السيارة وتتوجه لحيث ثانويتي أولاً .
أنت تقرأ
SMAll STAR
Romanceأعــلآن مــكـتــمـلــة ... كنت أطرق باب ألخروج بقوة وانا أصرخ بأن يخرجوني لحضات ليفتح ذالك الباب ويقابلني ألحرس " أنستي هل تح" لم يكمل كلامه حتى لأجري فوراً بنية الهروب لكن هاهي يدان ألحرس تمنعني وهم يمسكوني بأحكام . بدأت بل صراخ ولبكاء بشكل هستري ب...