"سنذهب إلى هناك أولاً. بعد أن نخرج المدخل سيحضر تايهيونغ سيا إلى هناك."
خرج نامجون بعد تغيير ملابسه المبتلة.
أقوم بتقويم وضعي ، لماذا أشعر وكأن شخصًا ما أسقط وزنًا كبيرًا داخل معدتي. حتى أنني حاولت تهدئة نفسي، راحة يدي مغطاة بالعرق البارد. حدق جونغكوك في القائد وهو يعض عضلات خده.
"لكن هيونغ لا أستطيع تركها."
غمغم وهو ينظر إلى نامجون. نظرت إلى جونغكوك وأنا غير قادرة على قول أي شيء. أريده أن يكون معي لكنهم يحتاجون أيضًا إلى مهارات جونغكوك في الرماية والقتال. إنهم بحاجة إلى أفضل رجل لديهم هناك ، تنهد الأكبر سناً.
"كوك ، أنت تعلم أننا بحاجة إليك هناك أليس كذلك؟"
خففت عيناه وهو ينظر إلى الرجل المتوتر.
"لا تقلق يا كوكي، إنها لدقائق فقط. لا يمكننا السماح بحدوث أي أخطاء. سأحميها حتى نلتقي هناك مرة أخرى. هل أخلفت بوعدي من قبل؟"
وضع الشريك ذو الشعر الأزرق يده الكبيرة على كتف الشاب. تومض إبتسامته المربعية المعتادة له في محاولة للتخفيف من مخاوفه.
"أنا أعرف ولكن..... "
جونغكوك استنشق بعض الهواء ونظر إلي. أومأت إليه بإلقاء عليه نظرة دافئة
"لا تقلق ، سيكون الأمر على ما يرام".
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسيطرة على مشاعره.
عاد جين مع هوسوك. بدا ذلك الرجل منتعشًا بعد قيلولة جيدة ، وكان يرتدي زيًا أسود اللون. كان يحمل نوعًا من الحقائب. افترضت أنها أجهزته التي يحتاجها لإختراق النظام. أعتقد أنه تعلم هذه الأشياء أثناء عمله كمحقق في ذلك الوقت.
سأل بقية الأولاد "هل كل شيء جاهز؟"
همهم الرجل ذو الشعر الأبيض كرد فعل عليه.
"لقد حان الوقت تقريبًا."
قام يونغي بترتيب شعره بأطراف أصابعه مثبتًا عينيه على ساعة الحائط.
لم يتوقف المطر ، واستمرت قطرات الماء في الحفر على الأرض. هدير الرعد مع العاصفة ، أمسك جين ويونغي الحقائب التي كانوا يعدونها ، وكانت جميع الحقن المحملة بالأدوية بداخلها.
طارت الفراشات داخل معدتي بينما كنا نسير في الخارج. احتلت صدمة كامل جسدي. انزلقت يدي إلى جانب بطني ، وشعرت بنخز في الجلد من الندبة المخيطة تحت القماش الذي كنت أرتديه. أستمع إلى ذكرياتي المفاجئة في ذلك اليوم في ذهني ، وشوَّهت رأسي بنوع مختلف من الأفكار ، هزيت رأسي سريعًا.
أنت تقرأ
EIGHT OF US
Fanfictionتعود الفتاة التي قُتلت عائلتها عندما كانت في التاسعة من عمرها إلى مسقط رأسها ، لا ليس كفتاة بل كفتاة متنكّرة في زي شاب. هناك شيء أكثر مما تعتقد وراء قضية القتل. إلى ماذا يقودها مصيرها؟ "أنا أوه سِيَا .. لا! أنا مون يونغسيوك الآن." في رحلتها إلتقت بن...
