بسم الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أنّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُون فَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبِكَ وكُن مِنَ السَاجِدِينْ واِعْبُد رَبُكَ حَتّى يَأْتِيَكَ اليَقِينْ .
البارت الثانى عشر من رواية 🔥 أُسكن أنتَ وزوجُك 🔥
بقلم آية العربي
قراءة ممتعة
اسابق الزمن لاستكين جوارها
وأخشى على قلبي الغرق بفتنتها
اقسو عليها و أبني جسورا بيننا
وان نظرت في عينيها اتوه في سحرهما
واعود انبه قلبي خشية ان اضعف لها
وفي اللحظة التي تليها اجدني اتوق لرؤيتها
اعد نفسي بالبعد عنها وتجنب حديثا بيننا
وما ان اراها اخترع حوارات حتى اطيل الحديث معها
أتمزق بين عهدي لمن رحل بحمايتها والحفاظ عليها
وبين نبضات قلب تكاد تمزق اضلعي في حضرتها
ماذا عساي فاعل في عشق بدأ يتسلل من خلف الاسوار ليقتحم حصون قلبي؟؟؟؟؟
شكرا للجميلة @amal radwan على الخاطرة الجميلة دي
&&&&&&&&&
عصراً يقف زين في غرفته يتطلع على الغرفة باعجاب بعدما ابدل ثيابه ببذلة رسمية حيث سيذهب الى شركته اليوم بعد غياب يومين ... لقد تحولت تماماً ... كل شئ تبدل الا الاريكة التى تنام عليها مهرة ... تركها متعمداً لانه اراد تجربتها .
طُرق الباب بهدوء فسمح للطارق ... دلفت مهرة التى كانت تجلس بالاسفل الى ان يغادر الرجال .
نظرت للمكان من حولها باعجاب واضح ثم لفت نظرها اليه واردفت بترقب _ ليه غيرت كل شي ! ... ما كان أله داعي .
اردف بترقب وهو يضع جيبه في بنطاله _ معندناش حُر* مة تنام ع الكنب وجوزها ع السرير ... مهياش رج"ولة عاد .
نظرت له باعجاب وتوتر ايضاً فكيف ستنام على فراشه !! ... اخفضت رأسها وتنهدت تفرك اصابعها ثم اردفت بتروى وتوتر _ بس انا مافيني هيك دوغرى انام انا وياك بتخت واحد !!.
تنهد بعمق يطالعها ... لم يرد هكذا .. او يريد ... لا هو ايضاً في حيرة من امره ... زفر ثم اردف بجمود ظاهرى ليدارى حيرته _ مع ان ده الطبيعي بين اي اتنين متجوزين ... بس انى مجدر ظروف زواجنا ... علشان أكدة مش هفرض حاجة عليكي ... بس بردك معتناميش ع الكنبة تانى ... عتنامى ع السرير وانى هنام ع الكنبة مكانك .
التفت يغادر ولكنها اردفت بترقب _ زين !
تنهد بعمق يغمض عينه من الاحساس الذى غلفه من نبرتها ثم فتحها والتفت يطالعها بترقب فاردفت بابتسامة وخجل _ شكراً ألك .
أنت تقرأ
اسكن انت وزوجك بقلم آية العربي (صعيدي)
Aventuraمرحباً بكِ في عالمى الرمادى ايتها البيضاء ... كنت مثلكِ الى ان استهدفت بقعة سوداء فؤادى ... فحولتنى الى ما انا عليه ... فبات الجميع يلبي بالسمع والطاعة . ومن قال لك اننى كالبقية ! ... انت تتعامل مع مُهرةٍ ابيّة ،،، لن يرودها خيال بل تلين لفارسٍ احت...