في نور عينيه

مشاهد

lnstagram :-  hiy.am99

عطست وكلت الحمدلله
دكتور ضرغام جان يشرح توقف

دكتور ضرغام :يرحمكم الله .

رديت بصوت خافت
رانسي : اثابكم الله.

استرسل بكلامة وكمل شرح
رفع ايده ياشر و يحجي ويشرح مندمج

ورا شوية هم عطست كلت الحمدلله
دكتور ضرغام : يرحمكم الله..

رديت اثابكم الله
مباشرة عطست الثالثة حجيت لا إرادي الحمدالله
لان اني متعودة
رد علية
دكتور ضرغام : يرحمكم الله..

طلاب القاعه صاحو بصوت قوي
الطلاب : اثابكم الله..

بعدها صار ضحك قوي
كلش خجلت من الموقف تمنيت اطم نفسي
فهو حجة بغضب ومستغرب من ردة فعلهم
دكتور ضرغام :

..               ...             ..               ...                ..              ..  ...

ما كدر ينطق ولا اني لساني عنده كلام رفع الموبايل وضمة بجيبة
نزع دشدادشتة لبسنياها

حجيت بكسرة وانسانه عاجزه تستر روحها

:- لتباوع عليه ..

:- اششش ضَنه گلبي اشش
عيوني تشوفج مستورة وداعت دموعج ما جاي اشوفج عريانة..

بعز الصيف جسمي يرجف يختض خض

:- حيلي باد اعليج بس ايدج رفعيها خل اطبب الردان..

:- ادية يوجعني ماكدر..

:- يبعد ادية غير اريد البسج..

رفع ايدي حت يطبب الردن مال دشدادشتة صرخت من الوجع
حضني خله وجهي ع صدره الطالع نصه من الفانيلة

:- اللهي عِين حيلي تَــــراه انهـــــد ..

منزلة اديه للكاع وهو كاعد ركبة ونص
وحاني روحي عليه واني اصرخ ع صدره
مابية حت ارفع وجهي

من سمع صوت الزلم الأجو
صاح بعلو صوتة..

..                 ...                   ...          ...              ..       

سديت الملف ورفعت راسي وابتسمت
:- عادي اسئلك

رجع نفسه ع الكرسي المتحرك وصار يتحرك بهدوء تام
دكتور ضرغام : اليعجبج..

:-  ليش تنسة اسمي

:- ياهو الكال

:- اني

:- عليش تخليني بمواقف انه مو صاحبها

:- بس هذا الشفتة دائما تكلي شسمج
ومن ارده تكمل اسم بابا وجدو لوحدك

صفن بكل ملامح وجهي صارت عيونة
تنتقل ارتكبت ونزلت راسي  أردفت

:-مرة كتلي شنو مو عاجبج اسمج حت تنسي
هسه اني أكدر اوجهلك السؤال
ليش متلفظ اسمي مو عاجبك حت تنسا!؟

تقدم وسند اديانتة ع الميز
ولزم قلمة
وسو حركتة المعتادة
وضرب ع القلم بنقرات خفيفة
وابتسم ابتسامة جانبية

:- مُخير ام مُسير للإجابة؟!

ضحكت بهدوء
:-  اليعجبك

رفع القلم وقلبه وابتسم كلي

_____________________

جميييلين الواتباد ♥️🥺
انطلاقتي لقصة حقيقة كلش مشووقة نزلت الكم مشاهد منها حتة تاخذون نبذة صغيرة عنها و تضيفوها للمكتبة وتسوون تعليقات بين الفقرات لحتة تصعد وأبدي بالنشر