السابع والأربعــــــــــون

16.2K 925 773
                                    


"ليشهد أنني رَضيت، لكنني إنسانُ من ضُعفي بكيت.

في نور عينيه
الكاتبة هيام

.......... :::      :::       :::      :::      ::::    :::    :::    ::    ........

أبدي كلامي وياكم بطلب مني

اتمنى منكم

(( تدعون لأمي بكل نية صافية ينفرج همها وتنشف دموعها))

عسى وحدة منكم أقرب مني لله سبحانه وتعالى
ودعوتها تكون دعوة مستجابة

الله شاهد وداعت عيوني وعافيتي
من لل٦ الصبح لحد هاللحظة
اني دموعي ع خدي وراسي طبل صار

ما أكدر احجيلكم ظروفي بس الاطلبة منكم دعوة وبس..

2023/5/13

_________

أما بخصوص القصة
عذرا ع عدم التزامي وياكم ماكدر اكول غير بس
تحملوني بعد بارتات قليلة واختمها حب جبير الكم فراشات هيام..

____________________

نسرين : هشام لا حسبالك تذلني لأن..

بعدني تاحجي قاطعني وهو يكول

هشام : لا يبوي أنتِ شاهينة الذلة ماهي الج والعدها
مثل صلافتج والعرامة ما تنذل تعرف شون تدبر أمورها..

دحكتلو بحدة ع وصفو إلي يكصد بي انه وكحة
ورديتها علي

نسرين : عادي انه عرمة وأنت ارعن..

ضم ادينو الي قبضهم من العصبية بجيبة البجامة
وحاول يخفى ملامح العصبيه المبينة ع وجهو

رفع حاجبو ع مكان يمو
هشام : حَدري هينة وعيديها ..

بقيت واكفة بمكاني وادحكلو بتحدي
هشام : صيري بيج حظ وحَدري يمي..

تكربت لي بخطوتين أشرت بيدي ع نفسي وعلي

نسرين : لقبتني بالعرمة وأنتَ الأرعــــن..

بحركة سريعة منو جر ايدي ولواها
هجست جفى راد ينفصل عن ايدي.
بس ما بينت الوجع الو بقيت صامدة
حجة بحدة وهو يشدد ع الأحرف

هشام : العرامة شراسة بس الرعونية حماقة
وانه اشوفج الرعونية منا وغاد شون تصير..

نسرين : ميهم تشوفني الرعونية اشوفك العرامة العندي..

هشام : صار ومن اعيوني..

نسرين : هد أيدي..

عتيت ايدي حيل منو وهو هدها

هز راسو بوعيد
هشام : يصير خير..

 في نور عينيه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن