بارت سادس و أربعون

638 23 0
                                    

ضحكات و حركات راسها بلا بذون ما تجاوبه ، افعالها الشريرة و خططها و مكرها كيميزها على البقية بالرغم من أنهم متنافين مع الأخلاق..

نزل اصابعه مع عنقها حتى اقشعر جسدها و قرب منها حتى تلاقاو شفايفهم و انسجمو في قبلة عميقة مليئة بالأحاسيس ، كتقبله بكل شغف و عشق و كتمص في شفايفه و مذاقهم بالنسبة ليها عسل ، اما مذاق شفايفها كان بحال المسكر بالنسبة ليه كيخليوه يترفع لعالم أخر لعالم فيه غير هو و هي و اللحظة لي هما فيها ، حيد ليها حوايجها في رمشة عين و قلبها تحت و جا فق منها ، يد مكالي بيها ثقله باش ما يجيش عليها و اليد الاخرى كتحسس جسدها الناعم بحركات بطيئة ، هبط كيطبع قبلات على جسدها و كيخلي آثار بنفسجية بسبب مصاته العنيـ فة..

لمساته كيخليوها ترجف و قبلاته كيرفعوها و يخليوها تحس براسها ملكة و احتكاك أجسادهم العارية كيخليو العافية تشعل فيها فما بالك بتجانس اعضائهم و ممارسة فنونه و تطبيق تجاربه عليها ، كيبعثرها و يخربقها و يوصلها لأقصى درجات نشوتها ، كيخليها تحس بروحها أنثى كيقصد نقاط ضعفها لي كتخليها تهلل باسمه و طالب بالمزيد..

علمها ركوب الخيل حتى ولات محترفة و هي لي كتشد اللجام و هو كيتفرج ، كان هو التحت و هي جالسة فوق منه حاطة يديها على صدره العاري كتنهج بصوت مرتفع و العرق كيتصبب من جبينها و نطقت..

غيثة: ايـ ايمتا غـ غادي دير ليا البـيرو..

ولات متمرسة و محترفة ، شادة اللجام و متحكمة في العلاقة الكوائية هد ساعة كتبان ليه غير هي لي مرا في دنيا ، جرها من رقبتها بعنـ ف طبع قبلة على شفايفها و بعد نطق بصوت خافث..

انور: مال ديلمو هد البيرو غادي يغلبنا ندير لمرتي عشرة و حتى عشرين..

قربات مصات شفته السفلية و بعدت كتشوف فيه و نطقت..

غيثة: بغيت غير طموبيل من بعد صافي..

أنور: المخيرة في طموبيلات ديالك..

بعد ليلة طويلة و شاقة كان كل واحد فيهم داير اقصى ما في جهده باش يمتع الأخر ، نعسو في صالة فوق الكناپي ملاصقين و مغطين بلحاف..

فاقت على اشعة الشمس لي داخلة من شق الريدوات ، خرجات من حداه عارية و رجعات عليه اللحاف غطاته ، و مشات دوشات و لبسات حوايجها و وجدات الفطور بكل حب و مشات عنده لقاته فاق و دوش و كيصلي ، بتاسمات و هي كتشوف فيه من الخلف..

سالا و لحق عليها جلس امامها بعدما ما قال صباح الخير و رداتها عليه ، فطرو في صمت سالا قبل منها ، هزات راسها لقاته كيشوف فيها و غمزها و نطق بصوت ثقيل..

أنور: ليلة هي و شمن ليلة..

غيثة( ضحكات و نطقت بصوت مبحوح ): بصحتك أ حبي الليلة نعاودوها..

أنور( ضحك على نبرة صوتها و نطق ): صوتك باح بحاليلا كنتي بايتة مع شيخات البارح..

غيثة( عضات على شفتها السفلية و نطقت ): ما نعاودش ليك واحد الشيخ الله يعطينا براكتو سخي و لا دقيتي بابو يبرعك..

في قلبي رجل 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن