حياتي سجن وعذاب

التعريف

جميع الحقوق محفوظة لي ولا يُسمح بالترجمة والنقل وأخذ أفكار من روايتي و رواياتي الأخرى ونسخ مشاهد كاملة تحت أي ظرفٍ كان.. ويقع الشخص المسؤول عن أي انتهاك لهذه القواعد تحت طائلة العقاب القانوني.. وسيُحال أمام القضاة مرتكبو الأفعال التي تقع تحت طائلة الملاحقة الجنائية.. تم التحذير وشكرا.

ممنوع منعاً باتاً نشر أي رواية من رواياتي على Telegram سأقوم بالتبليغ عن كل حساب ينشر رواياتي عليه وسيتم حذف حسابه بالكامل. فهذه سرقة وسأفضح علنا كل من يحاول فعل ذلك على جميع مواقع التواصل الاجتماعية.

انتباه: الرواية من أفكاري الخاصة أي تعبي فقط.. لا أُحلل سرقتها ونقلها وحتى ترجمتها لأي كان.. ولن أتهاون مع من يسرقها أو يسرق تعبي مهما كان عمره.. تم التحذير و شكراً.

الرواية تحتوي على مشاهد عنيفة.. خطف... ظلم.. اغتصاب.. عنف.. من لا يُحب أو تُحب هذه الأشياء لطفاً لا تتابع روايتي وتكتب رسائل مسيئة لي لأنك المسؤول عن قرارك بقراءة روايتي رغم تحذيري بما تحتوي.. ولا يوجد مشاهد حميمة في روايتي.. ولكن روايتي جريئة.. وطبعاً أضع تنبيه قبل بدئ مشهد جريء وعند نهايته حتى من لا يرغب بقراءته يمكنه أن يتخطاه بسهولة ويتابع القراءة.. تم التحذير وشكرا.

في " مدونة روايات هافن " على غوغل.. سأنشر رواياتي كلها كاملة دونَ أي حذف للمشاهد الجريئة.. وطبعا سيتم وضع تنبيه لدى بدئ المشهد الجريء وانتهائه.

رواية حياتي سجنٌ وعذاب

المُلخص:

ظلمتني الحياة حين خسرتُ كل شيء.. ظلمتني الحياة حين تمّ سجني ظلما.. ظلمتني الحياة حين جعلت مني إنسانة تحصل على الكره من الجميع.. لكن الحب يبخل عليها به الجميع.. ظلمتني الحياة حين جَعَلتك عدواً لي.. وحين بدأت أتعود على ظلم الحياة.. أحببتك.... فمن أكون أنا ليحن لي قلبك..

ظلمتني الحياة حينما جعلتني سجينة لك تتحكّم بها كما تشاء... ظلمتني الحياة حين جعلت مني أداة لتحقيق انتقامك.. ومن أكون أنا سوى أداة لك لتعذبها وتحتقرها وتظلمها... لقد أفقدتني لذة الحياة يامن كنتَ شعلة في ظلمة حياتي... ظلمتني الحياة كثيرا حين أصبحت حياتي سجنٌ و عذاب.

**************************************************************************

مرحباً أحبائي