سيف : انا شعلي منها خلها تولي انا ياي اليوم وبخطبج على سنه الله ورسوله خلها ترمس من اليوم لين باجر جان ترووم .
ميثه: سكرت التلفون في ويه سيف وتمت تصيح .
.
نوره ما عيبها الكلام لازم تسوي مشاكل ومصايب ..
جان تقوم وتروح عند عمها أحمد إلي هو ابو ميثه وقالت له شو إلي استوى .
وعاااااااد ابوووووها عصبي بشكل ما تتصورونه .
راح لها البيت وهو معصب خلاص شوي بيجتلها .
.
ابو ميثه : ميثوووههه ميثوهههه وصمخ يصمخج .
( وكاااااان في إيده العصااااااااا )
اصلاً ميثه كانت متأكده إن في هاليوم بتستوي مصيبه والسبه نورووه .
ميثه سمعت الصريخ ،وقالت خلاص رحت فيها .
ابو ميثه : ميثوه وين تلفونج ؟ وينه ؟؟
ميثه : ليش ابويه ؟
ابو ميثه : اتصلي في سواااف حبيب القلب اتصل لي له الحين .
ميثه يوم سمعت سيف بغت تمووووت ..
وما قدرت تقول شي غير ( الله يسامحج يا نوره يا بنت عمي ) .
ابووها اول شي ضربها ضرب بالعصا لدرجه حتى يوم كانت تروح الجامعه كانت ما تقدر تمشي ، ابوهااااا ذبحها ، كان ينشاف الضرب من إيدها هو هب معلم في إيدها واضح بس صبعها لأن فيه ضربه يتهاااااا . .
ويوم هو كان يضربها كان يطلع الدم منها كانت بتموت من كثر الضرب اللي ياها .
.
بعد ما شبع عنها واختبص بيت احمد المزروعي راح عند سيف ولعن صيره وصير اهله كلهم .
ميثه هذيج الليله ما عرفت تنام من شيئين اول شي : كيف تنام من الويع ما تروم تنجلب أي صوب كله جسمها مستوي بنفسجي .
والشي الثاني : كانت تفكر في سيف حبيب قلبها .
